مشكلة المهدى الأساسية أنة المهدى فحيث البشارات من أحاديث الرسول والأئمة والأنبياء والكتب السماوية وعلامات وأوصاف محددة تنطبق علية ويبدأوا يضروة والله يدافع عنة وطبعا المشكلة عندهم انهم لايفهمون فهم يعرفون انة سيحكم العالم وطبعا لن يأخذ الحكم منهم أو يطردهم ولكنها أحداث وحروب مثل الذى حدث لمبارك وجيرانة ثم إن المهدى سيطلب منه العرب ان يحكم وهم محتلون وبل وهم قليلون وقد احتلهم السفيانى وهو زعيم الناتو وقتلهم وبل المهدى يقبل البيعة وهو كارة لها لأن السفيانى جبار ولن يترك نظام عربى دون ذبحة ولن يحكم المهدى فى خارج العرب شىء قبل نزول المسيح وقتلة للدجال والمهدى ابن البيوت الملكية فى الشمال والملك هو رئيس الكنيسة وهى كلمة لاتعنى شىء بعد نزول المسيح والمهدى لن يؤذى البيوت الملكية فهم أقاربة وسيساعدوة ولكن الكذابين يؤذون المهدى للوقيعة بينة وبين الناس وبل ستكون حروبا كبرى قبل نزول المسيح بين الشرق والغرب والمهدى يتمنى بقاء اهلة والعائلات الكبرى فى الغرب لأن لة منهم ابناء فالموضوع بسيط ولكن الأعداء والنصابين يكرهونة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق