الاثنين، 23 يونيو 2014

مشكلة المهدى

مشكلة المهدى الأساسية أنة المهدى فحيث البشارات من أحاديث الرسول والأئمة والأنبياء والكتب السماوية وعلامات وأوصاف محددة تنطبق علية ويبدأوا يضروة والله يدافع عنة وطبعا المشكلة عندهم انهم لايفهمون فهم يعرفون انة سيحكم العالم وطبعا لن يأخذ الحكم منهم أو يطردهم ولكنها أحداث وحروب مثل الذى حدث لمبارك وجيرانة ثم إن المهدى سيطلب منه العرب ان يحكم وهم محتلون وبل وهم قليلون وقد احتلهم السفيانى وهو زعيم الناتو وقتلهم وبل المهدى يقبل البيعة وهو كارة لها لأن السفيانى جبار ولن يترك نظام عربى دون ذبحة ولن يحكم المهدى فى خارج العرب شىء قبل نزول المسيح وقتلة للدجال والمهدى ابن البيوت الملكية فى الشمال والملك هو رئيس الكنيسة وهى كلمة لاتعنى شىء بعد نزول المسيح والمهدى لن يؤذى البيوت الملكية فهم أقاربة وسيساعدوة ولكن الكذابين يؤذون المهدى للوقيعة بينة وبين الناس وبل ستكون حروبا كبرى قبل نزول المسيح بين الشرق والغرب والمهدى يتمنى بقاء اهلة والعائلات الكبرى فى الغرب لأن لة منهم ابناء فالموضوع بسيط ولكن الأعداء والنصابين  يكرهونة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق