الاقمار الصناعية صورت حفارات كبيرة ومعدات تبحث عن الأثار فى مصر وهى لعصابات تبحث عن الآثار وطبعا هى منظمة تبيع هذا الأثار التى تستخرجها الى الخارج فى الغرب وامريكا والخليج والصين والآسيان وغير ذلك وعلى الدولة أن تطلب هذة الصور وتقبض على هذة العصابات وتستعيد الأموال والآثار وممكن هذة الأموال تفك أزمة البلد وطبعا معاقبة الجناة وحيث أن الحفارات الكبيرة والمعدات ليست للعامة ولا يستطيعوا شرائها أو استيرادها أو التصاريح بذلك وتملكها شركات مقاولات وحدث مرة أن قتل سائق لأتوبيس تابع لشركة المقاولين المهندسين فى الأتوبيس وقالوا أن ذلك بسبب خلاف على الأثار حيث كانوا يبحثون بالقرب من الهرم وطبعا لا مسئولية فالحفر عشوائى وبدون علم ويسبب هبوط أرضى للمبانى القريبة وحدث ذلك هناك بل أبو الهول نفسة مهدد وكذلك الأهرامات وأماكن كثيرة وكما تم حرق مبنى المقاولون العرب برمسيس وقالوا أنه بالمولتوف فى الدور الثامن ويستحيل من فى الأرض أن يلقى مولتوف ويصل الى الدور الثامن وهنا لا أتهم بل وقائع والدولة تحقق مع جميع المتورطين من أى شركة أو غيرهم وتطلب صور الأقمار الصناعية من أمريكا وغيرها وستعرف لمن هذة الحفارات والمعدات والأشخاص وتحمى الأثار وتسترد الأموال وتحمى المبانى من الهبوط الأرضى وكذلك الأثار وتعاقب المتورطين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق