الخميس، 5 يونيو 2014

عصابات سرقة الآثار

الاقمار الصناعية صورت حفارات كبيرة ومعدات تبحث عن الأثار فى مصر وهى لعصابات تبحث عن الآثار وطبعا هى منظمة تبيع هذا الأثار التى تستخرجها الى الخارج فى الغرب وامريكا والخليج والصين والآسيان وغير ذلك وعلى الدولة أن تطلب هذة الصور وتقبض على هذة العصابات وتستعيد الأموال والآثار وممكن هذة الأموال تفك أزمة البلد وطبعا معاقبة الجناة وحيث أن الحفارات الكبيرة والمعدات ليست للعامة ولا يستطيعوا شرائها أو استيرادها أو التصاريح بذلك وتملكها شركات مقاولات وحدث مرة أن قتل سائق لأتوبيس تابع لشركة المقاولين المهندسين فى الأتوبيس وقالوا أن ذلك بسبب خلاف على الأثار حيث كانوا يبحثون بالقرب من الهرم وطبعا لا مسئولية فالحفر عشوائى وبدون علم  ويسبب هبوط أرضى للمبانى القريبة وحدث ذلك هناك بل أبو الهول نفسة مهدد وكذلك الأهرامات وأماكن كثيرة وكما تم حرق مبنى المقاولون العرب برمسيس وقالوا أنه بالمولتوف فى الدور الثامن ويستحيل من فى الأرض أن يلقى مولتوف ويصل الى الدور الثامن وهنا لا أتهم بل وقائع والدولة تحقق مع جميع المتورطين من أى شركة أو غيرهم وتطلب صور الأقمار الصناعية من أمريكا وغيرها وستعرف لمن هذة الحفارات والمعدات والأشخاص وتحمى الأثار وتسترد الأموال وتحمى المبانى من الهبوط الأرضى وكذلك الأثار وتعاقب المتورطين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق