بين الماضي والمستقبل - 3
أحداث النهاية ستكون مباغتة :
" 24: 32: من التينة خذوا العبرة ، فمتى لانت أغصانها ونبتت أوراقها ، علمتم أن الصيف قريب ، وكذلك أنتم ، إذا رأيتم كلّ هذه الأمور ، فاعلموا أن ابن الإنسان قريب ، بل على الأبواب … السماء والأرض تزولان ، وكلامي لا يزول … " .
" 24: 37: وكما كانت الحال في زمن نوح ، كذلك ستكون عند رجوع ابن الإنسان ، فقد كان الناس قبل الطوفان ، يأكلون ويشربون ويتزوّجون ويُزوّجون ، وما كانوا يتوقعون شيئا ، حتى جاء الطوفان فجرفهم أجمعين " .
رؤيا يوحنّا
خروج أصحاب البعث الثاني من أرض الفرات :
" 9: 14: فقال للملاك السادس : " أطلق الملائكة الأربعة المُقيّدين ، على النهر الكبير ، نهر الفرات " . وكان هؤلاء الملائكة الأربعة ، مُجهّزين استعدادا لهذه الساعة واليوم والشهر والسنة ، فأُطلقوا ليقتلوا ثلث البشر . وسمعت أن جيشهم يبلغ مائتي مليون مُحارب ، ورأيت في الرؤيا الخيول وعليها فرسان ، يلبسون دروعا … . وكانت رؤوس الخيل مثل رؤوس الأسود ، تلفظ من أفواهها نارا ودخانا وكبريتا ، فقُتل ثلث الناس بهذه البلايا الثلاث … . وكانت قوة الخيل القاتلة ، تكمن في أفواهها وفي أذنابها أيضا ، أما سائر الناس الذين لم يموتوا من هذه النكبات ، لم يتوبوا عن أعمالهم … " .
ـ-----.
وتفسير انا لذلك انة يقال للمسيح عيسى ابن مريم ابن الإنسان اى كما قال الله ان مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقة من تراب ثم قال لة كن فيكون والمهدى هو عيسى زمانة ومثل يحى علية السلام ولذلك كانت رؤيا يحى وقال الملاك السادس وهو الذى على رأس المهدى والملاك الأول ميكائيل والثانى جبرائيل والثالث اسرافيل والرابع عزرائيل والخامس كهيابيل والمقصود بنهر الفرات هنا كربلاء التى يفعلها بابوات الكنيسة وزعيمهم فى روما ومعهم الكنائس والعرب وصمت الملائكة لفترة فظن الجميع أن المهدى مهزوم ثم يكون طوفان القتل وفى دقائق يموت ثلث البشر وطوفان البحار وقد قلت حين رأيت فيلم water world من اكثر من 14 عام ان ذلك سيحدث للأرض وسيكون غرقا لنصفها لمدة اسبوع وذلك بعد ان يقول المهدى للملاك لقد انتهينا فيحدث الذى قلتة وكل ملاك من هؤلاء يحمل اسم من اسماء الله الحسنى ومعهم الباطش وخدمة الإسم وهم 200 مليون من الملائكة وكما قال المسيح حين ترون التينة فقد اقترب الصيف وكذلك كف فى السماء تسبق الزلزال الكبير وقد حدث ذلك فى الشتاء الماضى اى الزلزال الكبير اقترب الذى يموت فية عدد كثير من الناس.
أحداث النهاية ستكون مباغتة :
" 24: 32: من التينة خذوا العبرة ، فمتى لانت أغصانها ونبتت أوراقها ، علمتم أن الصيف قريب ، وكذلك أنتم ، إذا رأيتم كلّ هذه الأمور ، فاعلموا أن ابن الإنسان قريب ، بل على الأبواب … السماء والأرض تزولان ، وكلامي لا يزول … " .
" 24: 37: وكما كانت الحال في زمن نوح ، كذلك ستكون عند رجوع ابن الإنسان ، فقد كان الناس قبل الطوفان ، يأكلون ويشربون ويتزوّجون ويُزوّجون ، وما كانوا يتوقعون شيئا ، حتى جاء الطوفان فجرفهم أجمعين " .
رؤيا يوحنّا
خروج أصحاب البعث الثاني من أرض الفرات :
" 9: 14: فقال للملاك السادس : " أطلق الملائكة الأربعة المُقيّدين ، على النهر الكبير ، نهر الفرات " . وكان هؤلاء الملائكة الأربعة ، مُجهّزين استعدادا لهذه الساعة واليوم والشهر والسنة ، فأُطلقوا ليقتلوا ثلث البشر . وسمعت أن جيشهم يبلغ مائتي مليون مُحارب ، ورأيت في الرؤيا الخيول وعليها فرسان ، يلبسون دروعا … . وكانت رؤوس الخيل مثل رؤوس الأسود ، تلفظ من أفواهها نارا ودخانا وكبريتا ، فقُتل ثلث الناس بهذه البلايا الثلاث … . وكانت قوة الخيل القاتلة ، تكمن في أفواهها وفي أذنابها أيضا ، أما سائر الناس الذين لم يموتوا من هذه النكبات ، لم يتوبوا عن أعمالهم … " .
ـ-----.
وتفسير انا لذلك انة يقال للمسيح عيسى ابن مريم ابن الإنسان اى كما قال الله ان مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقة من تراب ثم قال لة كن فيكون والمهدى هو عيسى زمانة ومثل يحى علية السلام ولذلك كانت رؤيا يحى وقال الملاك السادس وهو الذى على رأس المهدى والملاك الأول ميكائيل والثانى جبرائيل والثالث اسرافيل والرابع عزرائيل والخامس كهيابيل والمقصود بنهر الفرات هنا كربلاء التى يفعلها بابوات الكنيسة وزعيمهم فى روما ومعهم الكنائس والعرب وصمت الملائكة لفترة فظن الجميع أن المهدى مهزوم ثم يكون طوفان القتل وفى دقائق يموت ثلث البشر وطوفان البحار وقد قلت حين رأيت فيلم water world من اكثر من 14 عام ان ذلك سيحدث للأرض وسيكون غرقا لنصفها لمدة اسبوع وذلك بعد ان يقول المهدى للملاك لقد انتهينا فيحدث الذى قلتة وكل ملاك من هؤلاء يحمل اسم من اسماء الله الحسنى ومعهم الباطش وخدمة الإسم وهم 200 مليون من الملائكة وكما قال المسيح حين ترون التينة فقد اقترب الصيف وكذلك كف فى السماء تسبق الزلزال الكبير وقد حدث ذلك فى الشتاء الماضى اى الزلزال الكبير اقترب الذى يموت فية عدد كثير من الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق