الداخلية ضباطها وامناء الشرطة والجنود يؤدون مهمة رائعة للشعب والدولة فهم يحمون الناس ويحاربون المخدرات التى تدمر الشعب ويحمون الممتلكات والناس والحماية من اللصوص والقتل وجميع الجرائم ومنهم من يستشهد ومنهم يصاب ولا عوض يساوى ذلك غير العوض من الله وكذلك يتصدون للإرهاب وعلى الساسة والحكام أن يحلوا كثير من هذة المشاكل سلميا فقد تصالحت مصر مع إسرائيل وممكن حلول صلح مع هؤلاء وحتى يتم ذلك فالمواجهة يدفع ثمنها الأثنين وليس الشعب وعموما الشرطة تحمى الدولة وبعض الشعب فقائمة الإرهابين لناس غير عامة الشعب ولكن هناك أمور أخرى فالشرطة مثل الشعب فى أحوالة الإقتصادية الصعبة فى معظمها وهم عليهم حماية الدولة مثل نظام مبارك سابقا مثلا والنظام يسرق المليارات ويكونوا هم فى مواجهة الشعب وأحوالهم مثل الشعب ولذلك يجب أن تكون مطالب الشرطة مع الشعب فى هذة الأمور مثل مثلا أن يحصل المسئولين ومنهم الرئيس والوزراء والمسئولين على هدايا ثمينة من الخارج ويقولوا مرتبات هذا خطأ ويجب التصحيح ففى أمريكا الهدية التى تتعدى خمسين دولار توضع فى خزانة الدولة ويجب تطبيق ذلك بأثر رجعى فالجميع يعمل والجميع بمرتب فلا نضحى من أجل ثرائك ونكون ضد الناس وطبعا يلتقى الشعب مع الشرطة فى محبة وتتغير الصورة القديمة التى كانت موجودة وتكون سلامة المجتمع والشرطة والدولة والجيش والشعب والتلاحم بالصدق وليس بالقوانين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق