الأحد، 29 يونيو 2014

الفتنة الطائفية فى مصر تمثلية قذرة

الكدابين الذين يسمون انفسهم نخب او ساسة او احزاب دينية او غير ذلك وهم جهلة بالدولة والدين وكذابين محليين ودوليين ومقلدون بمرض فيهم  على اساس ان ذلك شىء موجود عند الآخر وليس عندهم ويزعمون انهم لديهم هذا المرض كى يصنعوا لأنفسهم قيمة ويتاجرون ويسافرون ويقبضون والشعب قطيع لايفهم فليس فى مصر فتنة طائفية لان المسحيون فى مصر 6 % ويبالغون ويقولوا 10 %وطبعا الأقلية تبالغ والمسلمون يقولوا انهم 3 % والفتنة الطائفية تكون بين 60 و40 % او 50 و50 % اوحتى 30 %اقلية ولاتوجد دولة يحركها 6 %ولا يقال طبعا فتنة طائفية وانما اقلية قليلة ولكن المتاجرون من الداخل كما ذكرت يقولوا فتنة مثل لبنان ولبنان النصف بالنصف او مثل البحرين شيعة وسنة وهى النصف بالنصف أى شىء ليس موجود فى مصر ويزعمون انة موجود كل الطوائف الدينية والسياسة كذابون فى ذلك وتسئل لما ينزعوا ملصق للصلاة على الرسول يقولوا خوفا من الفتنة الطائفية ولاتوجد فتنة طائفية لأنة لا فتنة ولا طائفية لأقلية 5 % واعرف ان هذا الفيلم يتضمن حتى يقول العالم انة يوجد مسجيون كثير فى مصر فلايضربوا مصر او  يسمحوا لسد اثيوبيا ويمنعوا الماء عن مصر وطبعا غبى من يظن ذلك لأن الآخر يعرف النسبة ويخطط وان تظن ان الآخر اهبل وغبى وهو اذكى منك وتظن انك تضحك علية وتنصب فهذا هو التخلف والغباء ومن زاوية آخرى يقول المصريون التقية وفى الحقيقة يقولوها العرب جميعا وهذا ليس زمن التقية وترى ماذا فعلوا بالشعب العراقى والعراق وكان هناك مصرح بالخمر وكل شىء  مباح ولم يكن نظاما اسلاميا وغزوا العراق ودمروة ولم تنفع تقية او غيرة وهناك عصابات المنتفعين والشرح هنا يطول وكفى هموم وهذا الكلام لايتعارض مع الذى قلتة بعد ثورة 25 يناير مباشرة ان مصر ستكون حرب اهلية مثل بيروت ثم تكون مثل بغداد غزو وتفجيرات فمثل بيروت هى حرب طوائف بين السنة والليبرالية والإشتراكيين والناصريين والشيوعين والثورين وابناء مبارك والمسحيين والصوفيين والشيعة والطابور الخامس من عملاء  والبهائين وكل فرع منهم طوائف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق