الشرعية فى الإسلام أو الخلافة وكان الخلفاء الراشدين الأربعة ولابد أن يكون لهم أولا شرعية من الله أو تزكية من الله فابو بكر الصديق نزلت الآية القرآنية ثانى اثنين وطبعا ابو بكر كان رفيق الرسول فى الغار وعمر بعد اسلامة جهروا بالدعوة وكانت الاية ماكان لنبى أن يكون لة آسرى حتى يسخن فى الأرض وكان عمر قال للرسول ذبحهم يارسول الله ونزل القرآن مؤيدا لعمر وعثمان مجهز جيش العسرة وتصدق بالقافلة للمسلمين ونجاهم من الجوع حتى ان الرسول قال لو لم يفعل حسنة بعد ذلك لدخل الجنة ونزلت الآية الحسنة بعشرة أمثالها وعلى ابن ىابى طالب نزلت آيات كثيرة فية ومنها أنة ولى المؤمنون انما وليكم الله ورسولة والذين امنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون وكان الإمام ىعلى تصدق وهو راكع..اى المعيار من السماء من الله واما معاوية الكذاب فقد أسلم قبل الفتح بعام بعد صلح الحديبية وابن آكلة الأكباد وولاة عثمان الشام لقرابتة من عثمان ونهب وسرق وقتل ومن اسباب خروج الناس وقتل عثمان ولم يشهد بدرا او غيرها مثل الخلفاء الراشدين بل مع فر مع ابية فى غزوة حنين بعد الفتح..وليس الصندوق هو البيعة وليس الإرهابين ومنظمات تور ا بورا هم أهل الحل والعقد أو تجار الزرقاوى وإنما من لة سند من السماء وليس ذلك بإبليس أو بالدجال وليس بالهبل وإنما خليفة الله المهدى ومؤيد بالإسماء الإلهية والآيات ومؤيد بالملائكة وليس من يسعى ليبايعة الناس وانما الناس هى التى تسعى الية لتبايعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق