خير الناس من طال عمره وحسن عمله
الحادي عشر: طول العمر في طاعة الله خير كثير، كما تحققت معجزته صلى الله عليه وسلم في طول عمر سعد، فطول العمر وحسن العمل من سعادة المؤمن، قال النبي صلى الله عليه وسلم: {خيركم من طال عمره وحسن عمله، وشركم من طال عمره وساء عمله} فإن طول عمر المؤمن لا يزيده إلا خيراً، فيتوب من الزلات والخطايا، ويتزود من الصالحات والحسنات، ويكون أكثر عقلاً وفقهاً وأكثر إدراكاً، ولا تزيد الأيام المؤمن الصالح إلا خيراً بإذن الله عز وجل، وهي مكسب كلما زاد يوم، ورأيت في مسند أحمد {أن أخوين أسلما على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فمات أحدهما وتخلف أخوه بعده أربعون ليلة، ثم مات، فرآهما طلحة في المنام بينهما أربعون درجة -الأخير منهم مرتفع على أخيه أربعين درجة- فسأل الرسول صلى الله عليه وسلم قال: كم من صلاة في الأربعين يوماً؟} فإن في الأربعين يوماً صلوات كثيرة، في كل يوم خمس صلوات في أربعين؛ بمائتي صلاة.
الشيخ عائض القرني
وردى على ذلك ان هناك كذب فى الحديث الأخير فمرة قالوا ان طلحة قال ان اخوة مات شهيدا وطبعا درجة الشهيد اعلى حتى لو عاش الآخر سنين طويلة كما قال الله النبين والصديقين والشهداءوالصالحين}فدرجة النبين رتبة اقلهم اعلى من الصديقين ودرجة الصديقين رتبة اقلهم اعلى من الشهداء ودرجة الشهداء رتبة اقلهم اعلى من الصالحين-ولكن الدجال ومذهبة يروجون للدجل والكذب ويزعموا لأنفسهم مثل ابليس انه خير من آدم وانهم اعلم من الله وثانيا فإنة يقول بينهم فرق اربعين درجة أربعين يوم عمل والجنة كلها مائة درجة فأربعين يوم فرق بينهما فى كل يوم درجة كثير جدا واظن ان كل ذدك اكاذيب الدجال ليروج لمذهبة ليحاربوا المسلمين انة صلى اكثر فيقتل الناس ويدعى لنفسة ويطلب الحكم وهو جاهل ويخربوا بلاد المسلمين كما نرى والرسول قال مجلس علم خير من عبادة اربعين سنة ولكن ان يكون ذلك علم وليس التخلف والكلام عن الكورة والدخان والفيديو وكلة كلام يقولة الطفل ولكن المذهب المسمى نفسة السنى مذهب خطابة وليس علم وكلة وعظ وفية عبط ولايعرفوا دين من دنيا من علم وكلهم وصليون وغيروا جلدهم مع المال والمنصب والنساء وكلام يقولوا الطفل ومستواهم الشخصى والعقلى لا يهيأ لهم شيئا فيذهبوا الى هذا الطريق ويملكوا الأبراج والنساء والقصور والى جهنم جميعا بما ضلوا وخربوا ديار المسلمين والأمة
الحادي عشر: طول العمر في طاعة الله خير كثير، كما تحققت معجزته صلى الله عليه وسلم في طول عمر سعد، فطول العمر وحسن العمل من سعادة المؤمن، قال النبي صلى الله عليه وسلم: {خيركم من طال عمره وحسن عمله، وشركم من طال عمره وساء عمله} فإن طول عمر المؤمن لا يزيده إلا خيراً، فيتوب من الزلات والخطايا، ويتزود من الصالحات والحسنات، ويكون أكثر عقلاً وفقهاً وأكثر إدراكاً، ولا تزيد الأيام المؤمن الصالح إلا خيراً بإذن الله عز وجل، وهي مكسب كلما زاد يوم، ورأيت في مسند أحمد {أن أخوين أسلما على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم فمات أحدهما وتخلف أخوه بعده أربعون ليلة، ثم مات، فرآهما طلحة في المنام بينهما أربعون درجة -الأخير منهم مرتفع على أخيه أربعين درجة- فسأل الرسول صلى الله عليه وسلم قال: كم من صلاة في الأربعين يوماً؟} فإن في الأربعين يوماً صلوات كثيرة، في كل يوم خمس صلوات في أربعين؛ بمائتي صلاة.
الشيخ عائض القرني
وردى على ذلك ان هناك كذب فى الحديث الأخير فمرة قالوا ان طلحة قال ان اخوة مات شهيدا وطبعا درجة الشهيد اعلى حتى لو عاش الآخر سنين طويلة كما قال الله النبين والصديقين والشهداءوالصالحين}فدرجة النبين رتبة اقلهم اعلى من الصديقين ودرجة الصديقين رتبة اقلهم اعلى من الشهداء ودرجة الشهداء رتبة اقلهم اعلى من الصالحين-ولكن الدجال ومذهبة يروجون للدجل والكذب ويزعموا لأنفسهم مثل ابليس انه خير من آدم وانهم اعلم من الله وثانيا فإنة يقول بينهم فرق اربعين درجة أربعين يوم عمل والجنة كلها مائة درجة فأربعين يوم فرق بينهما فى كل يوم درجة كثير جدا واظن ان كل ذدك اكاذيب الدجال ليروج لمذهبة ليحاربوا المسلمين انة صلى اكثر فيقتل الناس ويدعى لنفسة ويطلب الحكم وهو جاهل ويخربوا بلاد المسلمين كما نرى والرسول قال مجلس علم خير من عبادة اربعين سنة ولكن ان يكون ذلك علم وليس التخلف والكلام عن الكورة والدخان والفيديو وكلة كلام يقولة الطفل ولكن المذهب المسمى نفسة السنى مذهب خطابة وليس علم وكلة وعظ وفية عبط ولايعرفوا دين من دنيا من علم وكلهم وصليون وغيروا جلدهم مع المال والمنصب والنساء وكلام يقولوا الطفل ومستواهم الشخصى والعقلى لا يهيأ لهم شيئا فيذهبوا الى هذا الطريق ويملكوا الأبراج والنساء والقصور والى جهنم جميعا بما ضلوا وخربوا ديار المسلمين والأمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق