الخميس، 5 يونيو 2014

بشار الأسد والدولة

الأسد هو من قتل ابن الجميل رئيس لبنان الاسبق والسيارة التى قتل فيها ارسلوها الى دمشق ليبصق عليها بشار ثم يرسلها الى ابوة لان الجميل قتلوا اخو بشار الاكبر وكثير غير ذلك الحريرى وغيرة  ولم يكن بشار راقص أو مهرج وصحيح الآن بعد خراب سوريا ونجاح بشار والمراقبين الدولين يشهدون ان نجاح بشار لم يكن مزيفا وكل يوم تهديد لسوريا ولكن تراجع لأن الوضع فى الشام والمنطقة معقد ولايوجد حل لة وسوريا معها الفرس ومليشا حزب الله وطبعا معظم العراق الشيعى الذى استقبلتة سوريا واوتة والحقيقة ان خسارة المنظمات السنية كانت فادحة فى الشام والعراق ومصر والآن ليبيا ولكن فى الشام بالذات كانت فادحة وبكى ائمتهم ولم يقبلهم احد لانهم يخربون البلاد بدون معنى ولم يبق امام الامريك الا الغزو الخارجى ولن يحدث ذلك بقرار دولى لان الفيتو الروسى والصينى لا يرحم فالشام بوابة الروس والعالم الى الشرق والى قم والى الخليج والى الروس ومن خطط ان الشام لعب عيال تورا بور ا اهوج وحمار سياسة مثل منظمات الارهاب السنية التى لم تفهم دولة او دين او دول كبرى او استراتيجية او عقل والقادم سيطال الجميع فى المنطقة من الغزو الخارجى بعد ثورة الشعوب المرتاجة  وليست ثورة عوز  ولكن من اجل ثروة ونخبة جهل تريد الدولة وهى اجهل من ابيها ليرتاح المحتل من الجميع ليكون العرب اقل امة تعدادا حتى من الفرس لأن العالم حزين لأن ثورتهم كانت من كلاب وكلما وصل جزء منهم الى السلطة يعوى ويعذب .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق