المهدى وارث عيسى ابن مريم وهو عيسى زمانة ومؤيد بمعظم معجزات عيسى وهو وعد الآخرة والمسيح وعد الأولى وتقابل مع عيسى وأخذ منة العهد وبعدها أصبح يعالج الناس وهم قليل والذين يعرفهم ومعظمهم أطباء وأساتذة طب وهو لا يهتم بعلاج أحد إلا من يطلب منه ذلك وهم قليلون والمسيح أعطى الأتفاق للمهدى أن يحكم المهدى العالم ولذلك المهدى لا يهتم بحكم ولايطلب بيعة من أحد فسنوات قليلة وينزل المسيح ويعطى المسيح للمهدى حكم العالم ولذلك ستكون البيعة للمهدى بعد إلحاح كما قال الرسول وهو كارة لها لإنها طلبات والعرب وقتها بلا جيش وفقراء وهو مرتاح مع أهلة وأولادة ونسائة وهو يعيش وفى جيبة حكم العالم بعد نزول المسيح بقليل ولكن سيقبل البيعة بعد أن يقولوا لة أن الدين فى رقبتة ولكن هو لا يهتم بحياتهم أو دمائهم فى رقبتة فمتى كان هو حياتة لها حرمة لهم .حتى بعد نزول المسيح وخروج يأجوج ومأجوج سيقول للمسيح لا دخل لهم بنا وياجوج ومأجوج كانوا مع العالم اصحاب على وذريتى فالنذهب إلى جبل الطور
وياكلوا بعض هم والعالم زى الحرامية .
وياكلوا بعض هم والعالم زى الحرامية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق