داعش اوهام فهى لن تسطيع أن تجابة الدولة العراقية ومعها مليشيات الشيعة والجيش الإيرانى والسورى والجيش الأمريكى وكما أنها سبة فى جبين السنة وتسىء إلى الإسلام بالقتل الوحشى بل قتلت الكثير من المنظمات السنية فى سوريا والعراق بل قتلت الكثير من السنة بتفاهات أن المرأة تجلس على الأرض وليس على الكرسى وكثير من هذة التفاهات ولكن الذى حدث أنة بعد حكم صدام وهو سنى فهم يريدون الحكم وليس داعش المهرجة ولذلك انضم حزب البعث والعشائر السنية ويريدون بغداد ليدخل العراق فى طائفية قد تطال المنطقة ولكن مستوى داعش أنها تنتشر على الحدود أو فى الجبال والصحراء وليس بيجى ومصفاتها والموصل وبغداد وأظن أن داعش مقدمة لإحتلال المنطقة وماذا نقول للعالم اننا قوم لايسمحوا للمرأة الا بالجلوس على الأرض وتقوم الحروب من أجل سيجارة وكوب شاى وقد أضرت داعش وأمثالها بالعرب والإسلام تبرر لإحتلال المنطقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق