الثلاثاء، 24 يونيو 2014

داعش وهم ولاشىء

داعش اوهام فهى لن تسطيع أن تجابة الدولة العراقية ومعها مليشيات الشيعة والجيش الإيرانى  والسورى والجيش الأمريكى وكما أنها سبة فى جبين السنة وتسىء إلى الإسلام بالقتل الوحشى بل قتلت الكثير من المنظمات السنية فى سوريا والعراق بل قتلت الكثير من السنة بتفاهات أن المرأة تجلس على الأرض وليس على الكرسى وكثير من هذة التفاهات ولكن الذى حدث أنة بعد حكم صدام وهو سنى فهم يريدون الحكم وليس داعش المهرجة ولذلك انضم حزب البعث والعشائر السنية  ويريدون بغداد ليدخل العراق فى طائفية قد تطال المنطقة ولكن مستوى داعش أنها تنتشر على الحدود أو فى الجبال والصحراء وليس بيجى ومصفاتها والموصل وبغداد وأظن أن داعش مقدمة لإحتلال المنطقة وماذا نقول للعالم اننا قوم لايسمحوا للمرأة الا بالجلوس على الأرض وتقوم الحروب من أجل سيجارة وكوب شاى وقد أضرت داعش وأمثالها بالعرب والإسلام تبرر لإحتلال المنطقة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق