كذب العرب والمسلمون

جميعهم كدابون وليسوا أمة محمد بل أمة دجال وكلما تحدثت إلى أحدا منهم قال انهم لايخافون فإن الله معنا  تسئلهم عن اثيوبيا وسد النهضة يقولوا ان ذلك سهل سنحتل اثيوبيا وكيف وهناك امريكا واسرائيل والغرب ؟يقولوا ان الله معنا وسننتصر وتسألهم عن تهديد اسرائيل وامريكا والناتو يقولوا ان الله ىمعنا وسننتصر عليهم وهم لم يؤخذوا مع الله عهدا كما قال الله اتطلع الغيب أم أتخذ مع الله عهدا بل ان نبى الله موسى وهو نبى مرسل من أولى العزم من الرسل حين قال له ربة اذهب الى فرعون قال إنى أن يفرط علينا أو يطغى بل إن رسول الله محمد فى غزوة بدر رفع يدة الى السماء ويدعو اللهم ان تهلك هذة العصابة فلن تعبد فى الأرض بعد اليوم وبعد ان مدة ربة بآلاف الملائكة يدعو حتى قال لة الصحابة توقف يارسول الله سينخلع قلبك  وهو سيد الخلق وسيد المرسلين ولكن الآن الجميع يقول ان الله معنا وليس لهم عهد مع الله بل المتدينين منهم حين حكموا سلبوا الأموال وبنوا المراقص والكنائس ويعملون بالسحر هم والأطراف والأحزاب الأخرى والجميع يقول ان الله معنا وسننتصر على الجميع والجميع يحاربوا المهدى ويضطهدوة وأولهم أئمة الكذب وكلمتين فهلوة فى الدين ويبنون لأنفسهم القصور والأبراج ويقولوا ان الله معنا وسننتصر على العالم وكلهم نصب واحتيال للمناصب والأموال والنساء والموضوع العكس بل ليس لديهم أى ايمان حيث قال الرسول بجفاف النيل والفرات وأن العرب سيكونوا قليلون واما كان حقا علينا نصر المؤمنيين فقالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا بل قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان فى قلوبهم والممؤمنون هم من نور الله حل بهم وتتنزل الملائكة عليهم كما قال الله يا أيها الذين آمنوا اتقوا ربكم يؤتكم كفلين من رحمتة ويغفر لكم ويجعل لكم نورا تمشون بة بين الناس كيلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شىء من فضل الله..وعموما هم يحقرون بعضا وألف فرقة ويقتلون بعضا ويهدمون مساجد بعض والجميع يسرقون المال ونصابين  وكذابين ويقولوا إن الله معنا ولا يعرفوا ان الرسول قال سيكون اغلب اهل الأرض روم اى سيقتلوا معظم المسلمين وقال الإمام على أن السبب أن العرب أطفئوا نورهم فعملوا بالسحر والجن والشيطان والسفلى والكذب وغير ذلك وليس الله معهم ولكن مع من وعدة..