قال العرب أنهم شجعان وأن الأجناس الأخرى جبناء وأن الجنود الأمريكان والغربين يهربون منهم ويبكون خوفا منهم وان الفرس جبناء امامهم وناهيك عن اقوالهم عن السود والهنود وكان يجب على العرب أن يصمتوا ويقولوا أننا ضعفاء أمام عالم قوى لايرحم والخلاصة أن العالم اتفق علي العرب فجعلهم يقاتلوا بعض ويقاتلوا العالم فهذة ثورة ضد مبارك وثم ثورتين ضد بعض ويقاتلوا بعض والجميع يقول انة لايخاف الموت وانة شجاع ثم ورقة اثيوبيا وسد النهضة وليبيا نفس السيناريو والشام والعراق واليمن والجميع مثل ذلك والمخطط سيطال الجميع وطبعا هذا لة ورقة الفرس وذاك الترك والآخر اسرائيل ثم اطلقوا ورقة داعوش ليذبح العرب بعضا كالكلاب والجميع فى المشاريع فبعد داعش سيكون داغش أى اليمانى ثم السفيانى لتكون أرض العرب فضاء رخاء بدون سكان وطبعا مع جفاف النيل والفرات وليتفرج عليهم العالم وهم كالنساء بل اردىء حالا بعد أن كانوا يقولوا انهم شجعان وباقى الأمم خرفان وصحيح ان العرب كانوا سابقا شجعان ولكن ليس هذا هو الزمن الآن ولكنة زمن العقل والإختراع والمكر والدهاء وقد هزمت اسرائيل الصغيرة دول العرب فى ست ساعات والعرب أظن انة بدأت تزول أيامهم وجائت قيامتهم والرسول قال من علامات الساعة أن يكون العرب قليلون وكان لايجب أن يتفوهوا بما قالوة لأن معنى ذلك فى هذا الزمن انهم قتلة والعالم يتحدث عن الرقص والمسالمة والوداعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق