الترابى عميل نتياهو والكنيسة كان من المتشددين الإخوان وزميل البشير ومن ساعدة على وفى حكم السودان ثم وضعة البشير فى السجن وطبعا كالعادة مقابلات فى السفارات ولقائات مع قناوات أجنبية وسفر للغرب ثم أدلى بالفتوى وكلهم بزعمون الفتوى بدون علم وبقبض الدنانير فأفتى فقال إنة من حق المسلمة أن تتزوج غير المسلم وطبعا ليس لها أصل فى الدين ولكن المسلم هو من له حق أن يتزوج غير مسلمة والقرآن جاء فية ونساء أهل الكتاب حل لكم ولم يقل أن المرأة المسلمة تتزوج غير مسلم وطبعا نعرف أن الرجل الجميل معظمة غير مسلم ومسيحى وقليل من المسلمين مثل ذلك وحسب مذهب الترابى فتتزوج كثير من نساء المسلمين غير مسلم لانهم أكثر جمالا من الرجال المسلمين ولا يجد الرجل المسلم من ترضى بة من النساء ويتزوج القسيس
أو الترابى.
أو الترابى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق