الخميس، 5 يونيو 2014

الرسول قدوة للعالمين

قال رسول الله كان يمر علينا الشهر تلو الشهر ولا يوقد فى بيتنا قدر.اى لا يوجد طعام يطبخوة وانما لقيمات ورأيت من سمع هذا الحديث ودمعت عيناة واما المسمين انفسهم سنة وسلفية وكل واحد منهم كرشة طولة ويقولوا اتباع الرسول ويخرجون ويموتون لان الحاكم غنى ويتقاتلون على الدرهم والدينار ويخربون البلاد من اجل الحصول على المناصب والمزايا وكل قتالهم ان الحكام لديهم مال اكثر ويريدوا هم ان يكونوا الحكام فى القصور وتخرب البلاد وتنتشر المجاعات كما نرى فى بلاد العرب العرب الان ولم نرى منهم سنة ان يمر الشهر تلو الشهر ولا يوقد فى بيتهم قدر من الفقر وليس لديهم مال يشتروا بة الطعام ويكونوا مثل الرسول مع الجوع هذا كان يقول يكفى ابن ادم لقيمات يقمن صلبة بل حين اكل الشاة بعد هذا الجوع قال ولتسئلن يومئذ عن النعيم اى يارسول الله اذا كان ذلك نعيم نسئل علية فماذا يكون الحال الان ولم اجد فى حياتى احدا راضى و الكل ينسى لتسئلن يومئذ عن النعيم
وقال الشافعى اذا كنت شخصا قنوع--فأنت ومالك الدنيا سواء

وطبعا سنوات القحط قادمة فيجف نيل مصر والمجاعة التى يسببها الدجال ويأكل الناس الكلاب حتى يحكم المهدى وينزل المسيح عيسى بن مريم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق