الله وصف الإنسان انة لحب الخير لشديد وهذا عكس الشيطان الملعون الذى هو شر محض ولحب الشر لشديد ولذلك اتباعة شر وان تمثلوا بالأديان والمذاهب والسياسة والقيادة والغريزة ونحن البشر نعاقب الشر بقوانين وضعية او ربانية ولكن الشيطان وعالمة ومن تعاونوا معة من شياطين الإنس يعطون الهدايا والمنح لكل شر وكل ظلام وكل رجس ولذلك قال الله انة كتب رحمتة وسيعطيها لبنى آدم والله يقسم بالنفس اللوامة ولكن الشيطان وذريتة واعوانة كما قال الله عنهم كانوا لايتناهون عن منكر فعلوة فالإنسان فضلة الله عن سائر خلقة ونفخ فية من روحة فلايلقى بنفسة فى النار ويكون اقل من الحمار لأن الحمار لايلقى بنفسة فى النار واقل من الحمار هو ابليس وجنودة وذريتة لأنهم القوا بأنفسهم فى النار واتذكر آحون آدم ..آدم لنا وأى آدم حوى الخلق ونحن ذريتة وهو لنا..سلام الله علية وكلما قرأت لة الفاتحة وتوسلت بة
الى الله اهلك الله بة الشياطين وابليس وسحرة وسحرتة
الى الله اهلك الله بة الشياطين وابليس وسحرة وسحرتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق