الأحد، 29 يونيو 2014

آدم والإنسان والشيطان

الله وصف الإنسان انة لحب الخير لشديد وهذا عكس الشيطان الملعون الذى هو شر محض ولحب الشر لشديد ولذلك اتباعة شر وان تمثلوا بالأديان والمذاهب والسياسة والقيادة والغريزة ونحن البشر نعاقب الشر بقوانين وضعية او ربانية ولكن الشيطان وعالمة ومن تعاونوا معة من شياطين الإنس يعطون الهدايا والمنح لكل شر وكل ظلام وكل رجس ولذلك قال الله انة كتب رحمتة وسيعطيها لبنى آدم والله يقسم بالنفس اللوامة ولكن الشيطان وذريتة واعوانة كما قال الله عنهم كانوا لايتناهون عن منكر فعلوة فالإنسان فضلة الله عن سائر خلقة ونفخ فية من روحة فلايلقى بنفسة فى النار ويكون اقل من الحمار لأن الحمار لايلقى بنفسة فى النار واقل من الحمار هو ابليس وجنودة وذريتة لأنهم القوا بأنفسهم فى النار واتذكر آحون آدم ..آدم لنا وأى آدم حوى الخلق ونحن ذريتة وهو لنا..سلام الله علية وكلما قرأت لة الفاتحة وتوسلت بة
 الى الله اهلك الله بة الشياطين وابليس وسحرة وسحرتة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق