الثورة لها علاقة هبل بالنساء فكان احدهم يهتف ويحملوة ومعاة بنات تهتف ولهذا السبب عامل نفسة ثورى والهتاف اى كلام فقال الظابط هى البلد ناقصة حتى الأشكال دى فضربوة بالرصاص والتانيين قالوا الشهيد وهكذا وبعد 30 يونيو وقف احدهم ودائما كان يترقص على المنصة وقال انا عايز مليون استشهادى دلوقت عند المول وعامل نفسة اية يأمر باصبعة واية عند المول هو كان القدس ويقول عايز مليون استشهادى عن الكوبرى وطبعا يتصل بالمحمول بالنسوان ويقولوا ياة دا نتا راجل رجل لك كلمة ويقول ماتضربوش المسيحين يعنى تضرب المسلمين والمسحين لأ وطبعا لا نرضى بقتل أحد وهما كانوا حكموا سنة وفى المنتجعات وبتوع السينما وكل يقول انا اقدر اطلع للشارع مليون شهيد ومسكوة وقعد يكذب ويعيط ويسب الاخوان والجميع وكان الاخوان فى عام حكمهم فى المنتجعات والغردقة ويزورا كنائس مع البنات المسحية وداهنين وشهم وصبغين شعرهم ومنهم من عمل جراحات تجميل ويقولوا اليوم كنا مع الوفد الأوروبى ومسافرين واشنطن طب اعملوا مشروع واحد ورصفوا حتى ولو شارع طب ابنوا حتى ولو غرفة ووزير ثقافتهم يتحرش بالبنات وشغال قواد للاخوان وبنات المدارس والجامعة والسيما وكثير من ذلك فى المظاهرات من جميع الأطياف والشرطة تعانى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق