حين جاء السادات الى الحكم وكانت الكنيسة فى مصر تستقوى بامريكا فقال انا توليت الحكم كرئيس مسلم لدولة اسلامية أى الإسلام دين الدولة ودين رئيس الدولة فليس من المفروض أبدا ان الأغلبية دينها من أجل الأقلية والأقلية فى تستمع بما لا تحلم بة أى أقلية فى العالم ورأينا ورأينا الأقلية المسلمة فى البوسنة وماذا حدث لهم وفى الشيشان وكان ماركوس يضرب الأقلية المسلمة فى الفلبين بالطائرات ونرى الآن فى بورما وأفريقيا الوسطى وبل فى امريكا الأقلية المسلمة هى من تملىء السجون وبل المجتمع المسلم هناك كثير منهم دخل السجون وهى متحضرة فماذا عن باقى دول العالم الغير متحضر وملصة الصلاة على الرسول أو الآيات القرآن هى لاتخص الإخوان بل كل مسلم ونحن كمسلمون نتبرك بها وتعيذنا من الشيطان والجان وسوء الخاتمة وأما ان يقال ان ذلك يسبب مشاكل فذلك نرفضة فهل مشكلة ان نقول اننا مسلمون والدولة اسلامية واغلبية الشعب مسلم فهذا تهريج ويجب على الدولة ان تخفف من هذة القوانين وتجعل مصر الأزهر معيبة بين المسلمين والبنات والشباب يضعون اسم الله والرسول كحلى وعلى الملابس تبركا ولمنع الشيطان والسحر فعلى الدولة ان تكف عن البسطاء ولا تفتحن عليك بابا لاتعرف ماغلقة والشىء الطبيعى يدوم ولكن الذى تفعلة الدولة يسبب فتنة طائفية او ارهاب وكانتى هذة الأشياء موجودة بلا مشاكل ولكن المنع والمصادرة تسبب المشاكل وكأنك تقول انة يوجد مشكلة وهى ليست مشكلة وملصق صلوا على الرسول لايقصد منة الدولة او انة تبع الإخوان بل لكل الشعب المسلم يعنى لما نشوفة نتذكر الصلاة على الرسول فنصلى على الرسول الذى يصلى علية الله وملائكتة وهو ليس سياسة او كراهية نظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق