الإنتخابات الرئاسية فى مصر حساباتها معقدة فالخارج راهن على سقوط السيسى ولجوئة ألى التزوير على أساس أن الإخوان سيصوتون لصباحى على أساس أن يخرجهم من السجون ويلغى قانون التظاهر والإعدامات ويضرب فى فلول مبارك وطبعا أغلبهم رجال أعمال وأتهمهم بأنهم سارقون وسرقوا موارد الشعب وقال إنه سيحاسبهم وأيضا كل من أخذ أرض من الدولة وكانت طبعا بأسعار زهيدة وباعوها بالملايين أنة سيدفعهم ثمنها وووعد كل فرد من الشعب بألوف الجنيهات والدولة قالت قبل الإنتخابات أنها ستكون شفافة ودعت كل من يريد من العالم ليراقبها وطبعا وهى مطمئنة أن السيسى سيفوز ثم جاء لقاء تلفزيونى مع السيسى وأنقلب كل شىء فهو لا يفهم شىء وكلام وحلول عبط بل قال مؤيدوة ياريتة ماترك وزارة الدفاع.وجاء الرد الدولى سريعا وقالوا نعترف ب30 يونيو مقابل نزاهة الإنتخابات ونراقبها ومن فاز بدون تزوير فهو رئيس مصر المعترف بة وأصدر التنظيم الدولى للإخوان أنة تخطى مرسى ويساند القوى الثورية وطبعا مرشحها وتغير كل شىء فأعلن بعض من حملة السيسى استقالتهم من الحملة وأعلن آخرون أن مرسى نجح بالتزوير وأن شفيق سيأتى لحلف اليمين كرئيس على أساس أن السيسى لايصلح.ثم فى اليوم التالى خرج من قادة الإخوان ومن الإسلامين من يتحدث أن الإنتخابات ديكور وحرام المشاركة فيها وطبعا يظهرون أنفسهم كأبطال ولكن الدولة تريد ذلك على أساس أن يذهب من ينتخب السيسى فقط إلى الإنتخابات ودوليا والمراقبة من الخارج ليست مزورة فلا شأن لأى مرشح بعدم حضور الناس وقالوا إنة تم طبع أوراق الإدلاء فى الإنتخابات فى مطابع الشرطة وفى اليوم التالى غير التنظيم الدولى للإخوان بيانة وطالب بعدم الذهاب للإنتخابات وهذا فى صالح السيسى والحكومة ولكن العالم معنى فقط بالتزوير وإثباتة ولو سقط السيسى وزوروا الإنتخابات وقالوا إنة ناجح
فقد انتهى رسميا والداخل والخارج يغير السيسى والدولة ولكن عدم حضور من المعارضة الإنتخابات ليست مسئولية السيسى ولا تلغى نجاحة والخارج سيصمت وهذا الذى حدث فى تكتيك الدولة بعد البرنامج الذى شاهدة الشعب كلة بعد أن كانت تهدد بالعقوبة لمن لا يدلى بصوتة فى الإنتخابات وفى كل الأحوال ستكون الإضطرابات الداخلية أكبر من الآن.
فقد انتهى رسميا والداخل والخارج يغير السيسى والدولة ولكن عدم حضور من المعارضة الإنتخابات ليست مسئولية السيسى ولا تلغى نجاحة والخارج سيصمت وهذا الذى حدث فى تكتيك الدولة بعد البرنامج الذى شاهدة الشعب كلة بعد أن كانت تهدد بالعقوبة لمن لا يدلى بصوتة فى الإنتخابات وفى كل الأحوال ستكون الإضطرابات الداخلية أكبر من الآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق