( فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ستصالحون الروم صلحا آمنا فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون وتسلمون ثم ترجعون حتى تنزلوا بمرج ذي تلول فيرفع رجل من أهل النصرانية الصليب فيقول غلب الصليب فيغضب رجل من المسلمين فيدقه فعند ذلك تغدر الروم وتجمع للملحمة )
وهو عند أبي داود وغيره
و في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم زيادة تدل على مدة الصلح وإشارة إلى أن العدو من وراء الروم فهذا يبعد أنهم الفرس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تصطلحون أنتم والروم صلحا آمنا عشر سنين ثم يغدرونكم في السنة الثالثة أو الخامسة فينزل في ذلك الصلح جيش منكم في مدينتهم ثم تغزون معهم عدوا من ورائهم فيرجعون سالمين غانمين حتى تنزلوا في مرج ذي تلول فيقول قائلهم: غلب الصليب ويقول قائلكم : غلب الله عز وجل فيتداولونها بينهما والصليب منهم غير بعيد فيقوم صاحبكم إلى الصليب فيكسره فيقومون إليه فيقتلونه فتنهضون إلى سلاحكم وينهضون إلى سلاحهم فيهزم الله عز وجل تلك العصابة من المسلمين فلا ينجو منهم مخمر فيرجعون إلى ملكهم فيقولون قد كفيناك حرب العرب وبأسهم فيجمعون لكم قدر حمل المرأة تسعة أشهر ثم يقبلون إليكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » فتلك الملحمة العظمى }
أما الحديث المشهور فهو مجيء الرايات من المشرق وفيهم الإمام المهدي عليه السلام فلعل هذا أقرب أن يكون جيش الإمام والفرس واحد، ولعل هناك أكثر من وقعة كما يدل عليه الآتي
فهناك حديث رواه ابن مسلم وابن ماجه وأحمد يدل على أن جزيرة العرب ستغزى من جيش الإمام المهدي عليه السلام ومعه فارس والروم ، فلعلها وقعات عدة:
(( تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله عز وجل، ثم فارس، فيفتحها الله عز وجل، ثم تغزون الروم، فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله ))
فهذا الحديث فيه قتال الروم وقتال الفرس معاً ، فلعلها وقعات عدة فيها غلبة من كل طرف وتبدل أدوار ودول وحكومات في زمن الظهور إن كانت هذه الأحاديث لها شيء من الصحة والله أعلم.
والتفسير أن العرب والروم تحالفوا وغزوا عدوا مشتركا وكان بعد احتلال الروس لأفغانستان وانتصر العرب مع الروم وأخذوا الغنائم والسبايا وأقتسموهم ونرى طبعا النساء الروس عند العرب وعند الروم يغتنمهم الإثنين وثم تحدث صلح عشرة سنوات بين الروم والعرب وضرب العرب الروم عند الأبراج سنة2001 بعد خمسة سنوات من الإتفاق فى مؤتمر شرم الشيخ عام1996 الذى حضرة حكام العالم بعد تفكك السوفيت وعاود الإتفاق العرب والروم ليقاتلوا عدوا لهم من ورائهم وهو صدام أى العراق ويغنموا ولكن عند اقتسام النساء يرفض العرب ويقول الروم لقد اقتسمنا نساء الروس وهم رفضوا مقاسمتهم نساء العراق وذلك لأن نساء العراق عرب وقد أغتنموهم العرب فى مصر والأردن وسوريا وجزيرة العرب والخليج ولبنان وحتى تونس والمغرب وعند ذلك يقول احد الروم لقد انتصر الصليب فيقتلة احد العرب ويحتشدوا عند دابق على أساس التواجد فى جزيرة العرب والخليج وتهلك العصابة كما يقول الرسول أى عصابة الخليج واما الصليب الذى يكسره أحدهم فيعنى أنهم ضربوا الفاتيكان بقنبلة نووية وطبعا يرد الغرب بقتل حكام العرب ومن معهم وتموت العصابة كما قال الرسول من الحاكمين وتكون نهايتهم مثل صدام ويأتى السفيانى ويحكم حمل إمرأة اى تسعة شهور كما قال أئمة آل البيت. وطبعا سيكون العرب قليلون بسبب حرب مع إسرائيل وأمريكا.
وهو عند أبي داود وغيره
و في الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم زيادة تدل على مدة الصلح وإشارة إلى أن العدو من وراء الروم فهذا يبعد أنهم الفرس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تصطلحون أنتم والروم صلحا آمنا عشر سنين ثم يغدرونكم في السنة الثالثة أو الخامسة فينزل في ذلك الصلح جيش منكم في مدينتهم ثم تغزون معهم عدوا من ورائهم فيرجعون سالمين غانمين حتى تنزلوا في مرج ذي تلول فيقول قائلهم: غلب الصليب ويقول قائلكم : غلب الله عز وجل فيتداولونها بينهما والصليب منهم غير بعيد فيقوم صاحبكم إلى الصليب فيكسره فيقومون إليه فيقتلونه فتنهضون إلى سلاحكم وينهضون إلى سلاحهم فيهزم الله عز وجل تلك العصابة من المسلمين فلا ينجو منهم مخمر فيرجعون إلى ملكهم فيقولون قد كفيناك حرب العرب وبأسهم فيجمعون لكم قدر حمل المرأة تسعة أشهر ثم يقبلون إليكم تحت ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا « قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : » فتلك الملحمة العظمى }
أما الحديث المشهور فهو مجيء الرايات من المشرق وفيهم الإمام المهدي عليه السلام فلعل هذا أقرب أن يكون جيش الإمام والفرس واحد، ولعل هناك أكثر من وقعة كما يدل عليه الآتي
فهناك حديث رواه ابن مسلم وابن ماجه وأحمد يدل على أن جزيرة العرب ستغزى من جيش الإمام المهدي عليه السلام ومعه فارس والروم ، فلعلها وقعات عدة:
(( تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله عز وجل، ثم فارس، فيفتحها الله عز وجل، ثم تغزون الروم، فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله ))
فهذا الحديث فيه قتال الروم وقتال الفرس معاً ، فلعلها وقعات عدة فيها غلبة من كل طرف وتبدل أدوار ودول وحكومات في زمن الظهور إن كانت هذه الأحاديث لها شيء من الصحة والله أعلم.
والتفسير أن العرب والروم تحالفوا وغزوا عدوا مشتركا وكان بعد احتلال الروس لأفغانستان وانتصر العرب مع الروم وأخذوا الغنائم والسبايا وأقتسموهم ونرى طبعا النساء الروس عند العرب وعند الروم يغتنمهم الإثنين وثم تحدث صلح عشرة سنوات بين الروم والعرب وضرب العرب الروم عند الأبراج سنة2001 بعد خمسة سنوات من الإتفاق فى مؤتمر شرم الشيخ عام1996 الذى حضرة حكام العالم بعد تفكك السوفيت وعاود الإتفاق العرب والروم ليقاتلوا عدوا لهم من ورائهم وهو صدام أى العراق ويغنموا ولكن عند اقتسام النساء يرفض العرب ويقول الروم لقد اقتسمنا نساء الروس وهم رفضوا مقاسمتهم نساء العراق وذلك لأن نساء العراق عرب وقد أغتنموهم العرب فى مصر والأردن وسوريا وجزيرة العرب والخليج ولبنان وحتى تونس والمغرب وعند ذلك يقول احد الروم لقد انتصر الصليب فيقتلة احد العرب ويحتشدوا عند دابق على أساس التواجد فى جزيرة العرب والخليج وتهلك العصابة كما يقول الرسول أى عصابة الخليج واما الصليب الذى يكسره أحدهم فيعنى أنهم ضربوا الفاتيكان بقنبلة نووية وطبعا يرد الغرب بقتل حكام العرب ومن معهم وتموت العصابة كما قال الرسول من الحاكمين وتكون نهايتهم مثل صدام ويأتى السفيانى ويحكم حمل إمرأة اى تسعة شهور كما قال أئمة آل البيت. وطبعا سيكون العرب قليلون بسبب حرب مع إسرائيل وأمريكا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق