تجارة الأصوات الإنتخابية تذهب الى الصعيد وأثرياء مصر أكثرهم من الصعيد والصاعيدة يملئون الجيزة والقاهرة والإسكندرية ويتملكون الكثير منها ولدى الصعيد السياحة والآثار وتجارتها وكذلك تجارة المخدرات والبقول والأسماك المملحة من الصعيد وكذلك الزراعة ومناجم الذهب وإستخراجة والمعادن وتجارة مع السودان كانت مربحة ويوجد مصانع الألمونيوم بكهرباء السد وكنائس أثرية تحصل على دعم مادى كبير لها ولأهلها من الغرب وأمريكا والصاعيدة لديهم صبر على العمل فى البناء وحصلوا على أموال جيدة من بناء ليبيا والخليج والعراق وكثير أحوالهم أحسن من أحوال بحرى والدلتا .فما المشكلة إذا؟طبعا لوجود الآثار لا تسطيع الدولة أن تتمادى فى البنى التحتية خوفا على الإثار وقرى معزولة التحرك فيها ضعيف لقلة السكان ولكن توجد عادات سيئة لاتحاربها الدولة بجدية نظرا لطبيعة الصعيد مثل كثرة الإنجاب وإدمان المخدرات وتحصد دخل الناس وأشياء مثل خط الصعيد وإزهاق الأرواح عبثا بعادات الصعيد الصعبة وهذة هى المشاكل الصعبة التى يجب على الدولة أن تجد لها حلا حازما ولكن البعض يروج أن الصعيد نسيا منسيا لأهواء ويتبعة الكثير كالبغبغاء وكان ناصر من الصعيد والسادات أسود من أم سودانية وزوجتة وزوجة مبارك من الصعيد وكثير فى السلطة بعد ثورة يوليو من الصعيد وهناك أوضاع كثيرة فى القاهرة والدلتا أسوأ من الصعيد وكفى هبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق