الأحد، 4 مايو 2014

الصعيد وكذب النخبة

تجارة الأصوات الإنتخابية تذهب الى الصعيد وأثرياء مصر أكثرهم من الصعيد والصاعيدة يملئون الجيزة والقاهرة والإسكندرية ويتملكون الكثير منها ولدى الصعيد السياحة والآثار وتجارتها وكذلك تجارة المخدرات والبقول والأسماك المملحة من الصعيد وكذلك الزراعة  ومناجم الذهب وإستخراجة والمعادن وتجارة مع السودان كانت مربحة ويوجد مصانع الألمونيوم بكهرباء السد وكنائس أثرية تحصل على دعم مادى كبير لها ولأهلها من الغرب وأمريكا  والصاعيدة لديهم صبر على العمل فى البناء وحصلوا على أموال جيدة من بناء ليبيا والخليج والعراق وكثير أحوالهم أحسن من أحوال بحرى والدلتا .فما المشكلة إذا؟طبعا لوجود الآثار لا تسطيع الدولة أن تتمادى فى البنى التحتية خوفا على الإثار وقرى معزولة التحرك فيها ضعيف لقلة السكان ولكن توجد عادات سيئة لاتحاربها الدولة بجدية نظرا لطبيعة الصعيد مثل كثرة الإنجاب وإدمان المخدرات وتحصد دخل الناس وأشياء مثل خط الصعيد وإزهاق الأرواح عبثا بعادات الصعيد الصعبة وهذة هى المشاكل الصعبة التى يجب على الدولة أن تجد لها حلا حازما ولكن البعض يروج أن الصعيد نسيا منسيا لأهواء ويتبعة الكثير كالبغبغاء وكان ناصر من الصعيد والسادات أسود من أم سودانية وزوجتة وزوجة مبارك من الصعيد وكثير فى السلطة بعد ثورة يوليو من الصعيد وهناك أوضاع كثيرة فى القاهرة والدلتا أسوأ من الصعيد وكفى هبل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق