السجون ومايحدث بداخلها عجيب فهم يسلطون المساجين على بعض أو يدسوا أحد عملائهم فى السجن ويضع أثناء النوم مخدرات فى الأنف لمن يريدون أن يضعوا لهم ذلك وقطن فى الأنف والأذن بطريقة حرفية فيكون السمع ضعيفا مع منع العلاج كثيرا وهذة النهاية وكما يسلطون قبل السجن بعضهم على بعض فى البيوت فيضعوا مخدرات فى الأنف أثناء النوم وكذلك قطن بطريقة صعبة فى الأذن والأنف وأشياء كثيرة وهم محترفون فى ذلك وكما يضعون فى الطعام والمشروبات ماشائوا من مخدرات وأمراض والسجائر فهم يملكون المصنع والمستورد ثم يزعمون أنهم أنبياء وهم خدم إبليس ومن معهم.وتكون نهايتهم مؤلمة لهم ومن معهم ولكن لا يعتبر أحد مهما كان الدرس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق