الخميس، 8 مايو 2014

تفسير وأنا من الشاهدين لنبى الله إبراهيم

{إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والاَرض حنيفاً وما أنا من المشركين . ... قال بل ربكم رب السماوات والاَرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين .}وهنا العجب فنبى الله ابراهيم لم يقل وأنا من المؤمنين أو وأنا من المسلمين بل قال وأنا من الشاهدين وطبعا كيف شاهد نبى الله إبراهيم خلق الله للسموات والأرض؟  وقد خلقة الله بعد خلق السموات والأرض وبعد خلق آدم ويفسر ذلك أية أخرى فى القرآن وإذ نرى إبراهيم ملكوت كل شىء} ومعنى ذلك أنة حسب فهمى أنة قد رأى المصنع أى مصنع خلق السموات والأرض وذلك طبعا ضمن ملكوت كل شىء الذى رآة نبى الله إبراهيم وهذا التفسير لم يقلة أحدا قبلى . ونحن نرى اليوم  محاولة تجربة  الإنفجار العظيم الذى يقولوا عنة أنة نشأة الكون.
وهذا والله أعلم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق