كان القرار بعدم السماح لأثيوبيا ببناء سد النهضة أو وضع حتى حجر فى بنائة فمن سمح لأثيوبيا ببنائة حتى الآن؟وقالوا أن مصر علمت ببناء سد النهضة من السودان بعد عامين من البناء فية فأين المخابرات المصرية والجيش المصرى وبناء أثيوبيا لهذا السد أكبر ضرر للأمن المصرى وأمنها القومى بل حياتها نفسها فالإحتلال يذهب ولكن مياة النيل بدونها لن تكون حياة وألم تجد المخابرات المصرية أثيوبي تجندة رغم فقر أثيوبيا وأن معظمها مسلمين أقول ألم تجد رجل تجندة هناك يبلغها أن أثيوبيا تبنى سدا؟وأين السفارة المصرية هناك؟وماذا تعمل؟وممكن مرسى عميل تل أبيب ولكن أين المخابرات المصرية والجيش؟والسفارة؟لابد من الإجابة واليوم نرى كيرى وزير الخارجية الأمريكى وبان مو أمين الأمم المتحدة يهرعون إلى دولة جنوب السودان من أطجل تثبيت الهدوء من أجل سد أثيوبيا الذى سيمنع مياة النيل عن مصر ومصر بدون النيل تكون قد توفت وهى هبة النيل والنهر من أزل التاريخ ومن يروج لفكر الهبل والتخلف ويقول لايهم النهر والسعودية بدون ماء والله يرسل لهم المطر والسعودية لديها محطات تنقية مياة البحر وقلت له لماذا لاتلقى بأموالك فى الشارع وتقول الله يرزق أتتركوا النهر منذ أبد التاريخ وتدعون بنزول الماء كما كان يقول المخبول مرسى عميل تل أبيب ولابد من محاكمة وسؤال الجميع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق