السبت، 17 مايو 2014

الفرس والثريا

عن أبي هريرة قال : كنا جلوسا عند النبيء - صلى الله عليه وسلم - فأنزلت عليه سورة الجمعة فتلاها فلما بلغ وآخرين منهم لما يلحقوا بهم قال له رجل : من هم يا رسول الله ؟ فلم يراجعه حتى سأل ثلاثا ، وفينا سلمان الفارسي ووضع رسول الله يده على سلمان وقال : لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال من هؤلاء
والمقصود انة فى آخر الزمان أى فى زماننا سينال الفرس الهداية ولو كانت الهداية فى الثريا اى نجم الثريا سينالها الفرس وطبعا النبى اجاب بعد إلحاح ثلاث مرات لأنة كان يريد الموضوع كتما ولو نظرنا أنة يجاور الفرس آل مكتوم  وهم ابناء العباس والمهدى وآل مكتوم احباء   ونفهم من ذلك أن المذهب الشيعى سيحدث لة تعديل ولذلك لا يصح أن يقول أحدا أن  الفرس ماجوس أو الشيعة الكفرة كما يفعل الجاهل القرضاوى وأمثالة وكلمة الثريا عند رسول الله والمهدى طبعا سيكون فى الكوكب لفترة وسينال الفرس الهداية من المهدى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق