الآية فى سورة هود{ (105) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (106) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ (107) ۞ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۖ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ}احتار العلماء فى تفسير هذة الآية والحمد لله هذا تفسير لم يقلة أحدا قبلى.
أولا بالنسبة لأهل النارخالدين فيها مادامت السموات والأرض إلا ماشاء ربك أى يخرج من النار البعض ويدخل الجنة.
والثانية بالنسبة لأهل الجنة خالدين فيها مادامت السموات والأرض إلا ماشاء ربك عطاء غير مجذوذ وهنا أضاف الله سبحانة كلمة عطاء غير مجذوذ أى إلا ماشاء ربك ليس عقاب بل عطاء وبل غير مجذوذ أى لن ينجذوا من الجنة لو زالت السموات والأرض أى ترقية أى درجات أعلى وأما مادامت السموات والأرض فإن السموات والأرض باقية خلودا والله يمسك السموات والأرض أن تزولا وإن زالتا فسيبقى أهل الفردوس لأن الفردوس عند سدرة المنتهى أى فوق الأرض و السموات السبع وهنا العطاء غير المجذوذ أى الجميع فى الفردوس .و أما أهل النار مادامت السموات والأرض فلو زالت السموات والأرض لن يكونوا فى النار وهذة رحمة ربك للخلق.
.وماذا لو زالتا السموات والأرض سيعيدها ربى ولكن سيكون إزالتها وإعادتها رحمة بالخلق.لأن الله كتب على نفسة الرحمة.
هذا والله أعلم.
أولا بالنسبة لأهل النارخالدين فيها مادامت السموات والأرض إلا ماشاء ربك أى يخرج من النار البعض ويدخل الجنة.
والثانية بالنسبة لأهل الجنة خالدين فيها مادامت السموات والأرض إلا ماشاء ربك عطاء غير مجذوذ وهنا أضاف الله سبحانة كلمة عطاء غير مجذوذ أى إلا ماشاء ربك ليس عقاب بل عطاء وبل غير مجذوذ أى لن ينجذوا من الجنة لو زالت السموات والأرض أى ترقية أى درجات أعلى وأما مادامت السموات والأرض فإن السموات والأرض باقية خلودا والله يمسك السموات والأرض أن تزولا وإن زالتا فسيبقى أهل الفردوس لأن الفردوس عند سدرة المنتهى أى فوق الأرض و السموات السبع وهنا العطاء غير المجذوذ أى الجميع فى الفردوس .و أما أهل النار مادامت السموات والأرض فلو زالت السموات والأرض لن يكونوا فى النار وهذة رحمة ربك للخلق.
.وماذا لو زالتا السموات والأرض سيعيدها ربى ولكن سيكون إزالتها وإعادتها رحمة بالخلق.لأن الله كتب على نفسة الرحمة.
هذا والله أعلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق