السبت، 3 مايو 2014

العسكر والحرامية

العسكر لايعرفون الدولة ومنهم أبرياء لايملكون المال مثل ناصر والسادات  والشاذلى وأحمد إسماعيل وغيرهم كثير ولكن فيهم سذاجة أى لايعرفون الواقع ويريدوا أن يصلوا إلى الهدف بدون واقع ويأتيهم اللصوص أى الحرامية ويسرقون وينهبون بحجة العمل والواقع وأحاط مبارك نفسة بالحرامية مثل السادات وناصر بحجة العمل وأنهم بيخلصوا العمل ولذلك الحرامية يخافوا الشعب ويسببوا قهر الشعب وهزيمتة وهناك قليل من العسكر يعرفوا الدولة ولكن لايعملوا لها بدون عسكر وحرامية مثل السادات الذى كان يريد الدولة والشعب وجائة العسكر وحارب وأنتصروا بدون حرامية وهنا جائت الدولة بعد الحرب والإنفتاح وجاء اللصوص للدولة ولكن كان يجب أن يكونوا للشعب ليكشفهم بدون عسكر وحدثت الهوة لأن الشعب ثورة وليس عسكر ولابد للدولة المدنية لأن العالم يكرة العسكر وكثير منهم يحركهم الآخر بأهواء ولابد للعسكر دولة يحفظوها وهنا يأتى الحرامية يسيطروا وهنا وتفهم أمريكا ذلك تضيع الدولة بالشعب والحل فى زواج العسكر بالشعب وليس بالحرامية للشعب بلا رحمة من عسكر أو حرامية وأن يكون العسكر للدولة والشعب يحاكم الدولة لو أخطأت والشعب كفيل باللصوص بدون عسكر  وهنة دولة فى فهمها ولاعلاقة فى ذلك بأهداف أو نظام  أو عنصرية ولكن ذلك شبيه بدولة إسرائيل فهى عسكر بدولة وشعب له رأى مسيطر ودولة تحاكم وتحاسب العسكر والحرامية ولا يزايد على أحد فى هذا المثال فى الدين أو الشعب وخاصة العملاء والجواسيس والحاقدين وتجار الثورة والدنيا وتجار العالم من الشعب  والعسكر فى الميدان أو كانوا حرامية..ونجد أن عسكر وحرامية أضاع العراق ومصر وليبيا وسوريا والسودان والجزائر واليمن ولابد من حل دائم لذلك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق