العسكر لايعرفون الدولة ومنهم أبرياء لايملكون المال مثل ناصر والسادات والشاذلى وأحمد إسماعيل وغيرهم كثير ولكن فيهم سذاجة أى لايعرفون الواقع ويريدوا أن يصلوا إلى الهدف بدون واقع ويأتيهم اللصوص أى الحرامية ويسرقون وينهبون بحجة العمل والواقع وأحاط مبارك نفسة بالحرامية مثل السادات وناصر بحجة العمل وأنهم بيخلصوا العمل ولذلك الحرامية يخافوا الشعب ويسببوا قهر الشعب وهزيمتة وهناك قليل من العسكر يعرفوا الدولة ولكن لايعملوا لها بدون عسكر وحرامية مثل السادات الذى كان يريد الدولة والشعب وجائة العسكر وحارب وأنتصروا بدون حرامية وهنا جائت الدولة بعد الحرب والإنفتاح وجاء اللصوص للدولة ولكن كان يجب أن يكونوا للشعب ليكشفهم بدون عسكر وحدثت الهوة لأن الشعب ثورة وليس عسكر ولابد للدولة المدنية لأن العالم يكرة العسكر وكثير منهم يحركهم الآخر بأهواء ولابد للعسكر دولة يحفظوها وهنا يأتى الحرامية يسيطروا وهنا وتفهم أمريكا ذلك تضيع الدولة بالشعب والحل فى زواج العسكر بالشعب وليس بالحرامية للشعب بلا رحمة من عسكر أو حرامية وأن يكون العسكر للدولة والشعب يحاكم الدولة لو أخطأت والشعب كفيل باللصوص بدون عسكر وهنة دولة فى فهمها ولاعلاقة فى ذلك بأهداف أو نظام أو عنصرية ولكن ذلك شبيه بدولة إسرائيل فهى عسكر بدولة وشعب له رأى مسيطر ودولة تحاكم وتحاسب العسكر والحرامية ولا يزايد على أحد فى هذا المثال فى الدين أو الشعب وخاصة العملاء والجواسيس والحاقدين وتجار الثورة والدنيا وتجار العالم من الشعب والعسكر فى الميدان أو كانوا حرامية..ونجد أن عسكر وحرامية أضاع العراق ومصر وليبيا وسوريا والسودان والجزائر واليمن ولابد من حل دائم لذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق