المذهب الشيعى تغير مع الإستعمار والمذهب السنى أصابة تخريف مع الإستعمار وكلنا نعرف أن الفاطميين حكموا مصر قبل الإستعمار وقالوا إن مصر أصبحت شيعية إبان حكمهم وكان وقتها أكثر أهل مصر أقباط ونجح الفاطميين فى جعل أكثر أهل مصر مسلمين ويتهمهم السلفين والإخوان بأنهم أدخلوا البدع من الإحتفال بمولد النبى وأكل الحلوى وبينما فى عهد الإخوان انتشر الإلحاد فى مصر وأصبح بها 6 مليون ملحد وطبعا هذة فتن وصعبة على الناس حين تقول الإسلام والناس فقراء وتأكل وتتركهم ثم تقسو عليهم بالتشريع وقال الإمام على إذا دخل الفقر بلدا دخل معة الكفر وعموما الشيعة يحتفلون بالمآتم والعزاء ولم تكن الدولة الفاطمية كذلك بل أتهموا السيد البدوى وضريحة فى طنطا بأنه جاسوس وجاء من مكة إلى مصر لإقامة دولة شيعية فى مصر والسيد البدوى قطب صوفى ولم يكن يحتفل بالمآتم كما الشيعة الآن وكذلك الدسوقى وهو قريب للبدوى وكلاهما كانا على مذهب الإمام الشافعى والشافعى جدة عبد الله ابن العباس ومن أمة الحسين وكان واليا على اليمن فى حكم العباسين وقال إذا كان الرفض حب آل محمد فاليشهد الثقلين إنى رافض أى كان متشيعا لآل محمد ولم يكن يلطم أو يحتفل بمآتم ومذهبة بعضة مكتوب ولم يكن البدوى أو الدسوقى يلطمون أو يسبوا أبا بكر وعمر وكتاب الدسوقى الجوهرة موجود ولكن دخل هذا التغيير مع الإستعمار بأكاذيب صلب المسيح واللطم وإصابة الجسد بجروح وطبعا الدسائس على الإسلام كثيرة ومنها بعد إحتلال بريطانيا لإيران ويهود أصفهان أنشأوا المذهب البهائى وذهبوا إلى حيفا وأقاموا برجهم وهى طائفة خنزير ولواط وكذلك السنة أنحرفوا بل أكثر من ذلك وخرفوا وأدعوا الإمامة وهذا ليس مذهبهم وعملوا بالجن وأحاديث مكذوبة وأنكروا كثير من الأحاديث الصحيحة وقبل الإستعمار كان الإختلاف بين السنة والشيعة والمذاهب بسيط ولكن الأن انحرفوا وأصبحوا يسبوا بعض بالنعال والصواريخ.
ولذلك يجب العودة ألى الأصل وابعدوا الشبهات والوصليون وطلاب المال والدولة والشهرة والنساء بالكذب والهبل والجهل وحاربوهم بالدولة وبالإسلام الصحيح ولتعود المذاهب الى منبعها فلم يلطم الصادق أو الباقر ولم يطلب السلف مال أو بغاء ولم يعملوا بجن ولم يحاربوا بعض ولم يكن الشورى للهبل.
ولذلك يجب العودة ألى الأصل وابعدوا الشبهات والوصليون وطلاب المال والدولة والشهرة والنساء بالكذب والهبل والجهل وحاربوهم بالدولة وبالإسلام الصحيح ولتعود المذاهب الى منبعها فلم يلطم الصادق أو الباقر ولم يطلب السلف مال أو بغاء ولم يعملوا بجن ولم يحاربوا بعض ولم يكن الشورى للهبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق