نبى الله اسماعيل نبى رسول بل قال الله انة فضلة على العالمين ورسول لأنة كان بين قوم جهلة يعلمهم الدين والشعائر وكان بين ناس كثيرين ولكن نبى الله اسحاق كان مع ابوة وامة ولا وجود لرسالة هنا لإسحاق وأكاذيب اليهود لامعنى لها ولا يقبلها عقل ومذكور فى التوراة ان الرب قال لإبراهيم يرثك إبنك الذى من صلبك وإسماعيل ابنة من صلبة والورث ليس عجل أو منزل ولكن النبوة والكتاب والمعروف أيضا أن ابراهيم أنجب أولا من هاجر لأن سارة كانت عاقر وسارة كانت بنت البادية أى بدوية وبئر ماء ولكن هاجر بنت الحضارة والنهر والنيل والخصب وهاجر كانت أميرة فرعونية وحدث انقلاب على أهلها فى الملك ولذلك سمت فاران نسبة الى فرعون ابيها فى مكة والمذكورة فى التوراة ان اسماعيل كان الذبيح ونجاة الله من الذبح وفداة بكبش عظيم ويكذب اليهود ويزعمون أن الذبيح كان اسحاق وان وادى فران فى القدس وغير معقول أن يطلقوا إسم فاران الذى هو ابو هاجر لأنفسهم وهاجر بنت الحضارة فهى تسأل ابراهيم حين تركهم أالله أمرك بهذا؟فيقول نعم ويدعو لهم ولكن لو كانت البدوية كانت تصرخ وتعمل فضيحة لة.وبعد ذلك حين حكم الفراعنة مصر بعد ملوكها فى عهد يوسف كان الفراعنة الذين هم أخوال اسماعيل فاستعبدوا بنى إسرائيل لما يقولونة من ترهات عن أن هاجر عبدة وهى بنت امراء ومصر كثيرا من الأوقات على دين مكة فحين تشرك مكة تشرك مصر وحين تتطرف مكة تتطرف مصر واسلمت مصر وتم فتحها دون ضربة سيف أو سهم بل دل المصريون على مكان القيصر فى الإسكندرية وقتلة العرب.والحقيقة أن هاجر هى من طلبت من إبراهيم الخلفة أى يكون لها منة
ذرية ليعود اليها جاة أهلها .
ذرية ليعود اليها جاة أهلها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق