الأحد، 18 مايو 2014

نبى الله إسماعيل وأمة هاجر

نبى الله اسماعيل نبى رسول بل قال الله انة فضلة على العالمين ورسول لأنة كان بين قوم جهلة يعلمهم الدين والشعائر وكان بين ناس كثيرين ولكن نبى الله اسحاق كان مع ابوة وامة ولا وجود لرسالة هنا لإسحاق وأكاذيب اليهود لامعنى لها ولا يقبلها عقل ومذكور فى التوراة ان الرب قال لإبراهيم يرثك إبنك الذى من صلبك وإسماعيل ابنة من صلبة والورث ليس عجل أو منزل ولكن النبوة والكتاب والمعروف أيضا أن ابراهيم أنجب أولا من هاجر لأن سارة كانت عاقر وسارة كانت بنت البادية أى بدوية وبئر ماء ولكن هاجر بنت الحضارة والنهر والنيل والخصب وهاجر كانت أميرة فرعونية وحدث انقلاب على أهلها فى الملك ولذلك سمت فاران نسبة الى فرعون ابيها فى مكة والمذكورة فى التوراة ان اسماعيل كان الذبيح ونجاة الله من الذبح وفداة بكبش عظيم ويكذب اليهود ويزعمون أن الذبيح كان اسحاق وان وادى فران فى القدس وغير معقول أن يطلقوا إسم فاران الذى هو ابو هاجر لأنفسهم وهاجر بنت الحضارة فهى تسأل ابراهيم حين تركهم أالله أمرك بهذا؟فيقول نعم ويدعو لهم ولكن لو كانت  البدوية كانت تصرخ وتعمل فضيحة لة.وبعد ذلك حين حكم الفراعنة مصر بعد ملوكها فى عهد يوسف كان الفراعنة الذين هم أخوال اسماعيل فاستعبدوا بنى إسرائيل لما يقولونة من ترهات عن أن هاجر عبدة وهى بنت امراء ومصر كثيرا من الأوقات على دين مكة فحين تشرك مكة تشرك مصر وحين تتطرف  مكة تتطرف مصر  واسلمت مصر وتم فتحها دون ضربة سيف أو سهم بل دل المصريون على مكان القيصر فى الإسكندرية وقتلة العرب.والحقيقة أن هاجر هى من طلبت من إبراهيم الخلفة أى يكون لها منة
ذرية  ليعود اليها جاة أهلها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق