الثلاثاء، 13 مايو 2014

صدام حسين الصادم بالنار

قصيدة صدام حسين اطلق لها السيف



أطلق لها السيف




اطلق لها السيف لا خوف ولا وجل

اطلق لها السيف وليشهد لها زحل

اطلق لها السيف قد جاش العدو لها

فليس يثنيه الا العاقل البطل

اسرج لها الخيل ولتطلق اعنتها

كما تشاء ففي اعرافها الامل

دع الصواعق تدوي في الدجى حمما

حتى يبان الهدى والظلم ينخذل

واشرق بوجه الدياجي كلما عتمت

مشاعلا حيث يعشى الخائر الخطل

واقدح زنادك وابق النار لاهبة

يخافها الخاسئ المستعبد النذل

اطلق لها السيف جرده وباركه

ما فاز بالحق الا الحازم الرجل

واعدد لها علما في كل سارية

وادع الى الله ان الجرح يندمل

هذة القصيدة كتبها صدام العراق ووصفة الإمام على بن أبى طالب بالصادم بالنار وأما غيرة من الحكام العرب فوصفهم بالهبل والهلث مثل القذافى القاذف بالكلام وأل العود والسائر بالفتن بين الناس والمتعرف والمتبرك والمتمصر والمتيمن ولم يقل على أحد من الحكام غير صدام أنة يضرب أو يحرق والغربى والأمريكى والعربى لا يقرأ ولا يفهم ولكن يقرأوون كلام لاعلاقة بالعلم وممكن وعظ وتعرفون مذهب السنية ليس بعلم وإنما عن الأكل والملبس ولو قرأ الجميع وفهم ماكانوا تصادموا مع صدام والإمام وصفة بالصادم بالنار وغيرة أونطة من الحكام حتى عبد ناصر نفسة أبو الهزايم وكانت نتيجة التصادم مع صدام أنة ضرب امريكا بالزرنيخ فانتهى الجيش الأمريكى فى حربين فى العراق وكذلك ضعفت أسرائيل من إلقاء الكيماوى على تل أبيب وكذلك دول الخليج التى ضربها وطبعا الفرس الذين عانوا منة كثيرا والإسلام السيساسى مادم الإمام قال عنة ذلك كان المفروض أن يتحاشوة ويفاوضوة وقد خسرت أمريكا خمسة تريلونات من الدولارات فى حروبها معة وخسرت مليون جندى أصبحوا مرضى بلا مؤوى  وخسرت بريطانيا وغيرها وكذلك خسر العرب أموالهم وصحتهم وكذلك إسرائيل الشهيق اى جهازها التنفسهى بعد صواريخ صدام المعبئة على تل أبيب والمفروض أن يفهم الناس أن دين فى سياسة معناة هذة الأشياء وليس هؤلاء المعاتيه الذين صدعونا بالسب والقذف وهم لصوص الناس.
ويبدو أن صدام ثأر لنفسة والتاريخ وبعدة خسر العرب التاريخ والناس وكسب الفرس أنفسهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق