قصيدة صدام حسين اطلق لها السيف
أطلق لها السيف
اطلق لها السيف لا خوف ولا وجل
اطلق لها السيف وليشهد لها زحل
اطلق لها السيف قد جاش العدو لها
فليس يثنيه الا العاقل البطل
اسرج لها الخيل ولتطلق اعنتها
كما تشاء ففي اعرافها الامل
دع الصواعق تدوي في الدجى حمما
حتى يبان الهدى والظلم ينخذل
واشرق بوجه الدياجي كلما عتمت
مشاعلا حيث يعشى الخائر الخطل
واقدح زنادك وابق النار لاهبة
يخافها الخاسئ المستعبد النذل
اطلق لها السيف جرده وباركه
ما فاز بالحق الا الحازم الرجل
واعدد لها علما في كل سارية
وادع الى الله ان الجرح يندمل
هذة القصيدة كتبها صدام العراق ووصفة الإمام على بن أبى طالب بالصادم بالنار وأما غيرة من الحكام العرب فوصفهم بالهبل والهلث مثل القذافى القاذف بالكلام وأل العود والسائر بالفتن بين الناس والمتعرف والمتبرك والمتمصر والمتيمن ولم يقل على أحد من الحكام غير صدام أنة يضرب أو يحرق والغربى والأمريكى والعربى لا يقرأ ولا يفهم ولكن يقرأوون كلام لاعلاقة بالعلم وممكن وعظ وتعرفون مذهب السنية ليس بعلم وإنما عن الأكل والملبس ولو قرأ الجميع وفهم ماكانوا تصادموا مع صدام والإمام وصفة بالصادم بالنار وغيرة أونطة من الحكام حتى عبد ناصر نفسة أبو الهزايم وكانت نتيجة التصادم مع صدام أنة ضرب امريكا بالزرنيخ فانتهى الجيش الأمريكى فى حربين فى العراق وكذلك ضعفت أسرائيل من إلقاء الكيماوى على تل أبيب وكذلك دول الخليج التى ضربها وطبعا الفرس الذين عانوا منة كثيرا والإسلام السيساسى مادم الإمام قال عنة ذلك كان المفروض أن يتحاشوة ويفاوضوة وقد خسرت أمريكا خمسة تريلونات من الدولارات فى حروبها معة وخسرت مليون جندى أصبحوا مرضى بلا مؤوى وخسرت بريطانيا وغيرها وكذلك خسر العرب أموالهم وصحتهم وكذلك إسرائيل الشهيق اى جهازها التنفسهى بعد صواريخ صدام المعبئة على تل أبيب والمفروض أن يفهم الناس أن دين فى سياسة معناة هذة الأشياء وليس هؤلاء المعاتيه الذين صدعونا بالسب والقذف وهم لصوص الناس.
ويبدو أن صدام ثأر لنفسة والتاريخ وبعدة خسر العرب التاريخ والناس وكسب الفرس أنفسهم
أطلق لها السيف
اطلق لها السيف لا خوف ولا وجل
اطلق لها السيف وليشهد لها زحل
اطلق لها السيف قد جاش العدو لها
فليس يثنيه الا العاقل البطل
اسرج لها الخيل ولتطلق اعنتها
كما تشاء ففي اعرافها الامل
دع الصواعق تدوي في الدجى حمما
حتى يبان الهدى والظلم ينخذل
واشرق بوجه الدياجي كلما عتمت
مشاعلا حيث يعشى الخائر الخطل
واقدح زنادك وابق النار لاهبة
يخافها الخاسئ المستعبد النذل
اطلق لها السيف جرده وباركه
ما فاز بالحق الا الحازم الرجل
واعدد لها علما في كل سارية
وادع الى الله ان الجرح يندمل
هذة القصيدة كتبها صدام العراق ووصفة الإمام على بن أبى طالب بالصادم بالنار وأما غيرة من الحكام العرب فوصفهم بالهبل والهلث مثل القذافى القاذف بالكلام وأل العود والسائر بالفتن بين الناس والمتعرف والمتبرك والمتمصر والمتيمن ولم يقل على أحد من الحكام غير صدام أنة يضرب أو يحرق والغربى والأمريكى والعربى لا يقرأ ولا يفهم ولكن يقرأوون كلام لاعلاقة بالعلم وممكن وعظ وتعرفون مذهب السنية ليس بعلم وإنما عن الأكل والملبس ولو قرأ الجميع وفهم ماكانوا تصادموا مع صدام والإمام وصفة بالصادم بالنار وغيرة أونطة من الحكام حتى عبد ناصر نفسة أبو الهزايم وكانت نتيجة التصادم مع صدام أنة ضرب امريكا بالزرنيخ فانتهى الجيش الأمريكى فى حربين فى العراق وكذلك ضعفت أسرائيل من إلقاء الكيماوى على تل أبيب وكذلك دول الخليج التى ضربها وطبعا الفرس الذين عانوا منة كثيرا والإسلام السيساسى مادم الإمام قال عنة ذلك كان المفروض أن يتحاشوة ويفاوضوة وقد خسرت أمريكا خمسة تريلونات من الدولارات فى حروبها معة وخسرت مليون جندى أصبحوا مرضى بلا مؤوى وخسرت بريطانيا وغيرها وكذلك خسر العرب أموالهم وصحتهم وكذلك إسرائيل الشهيق اى جهازها التنفسهى بعد صواريخ صدام المعبئة على تل أبيب والمفروض أن يفهم الناس أن دين فى سياسة معناة هذة الأشياء وليس هؤلاء المعاتيه الذين صدعونا بالسب والقذف وهم لصوص الناس.
ويبدو أن صدام ثأر لنفسة والتاريخ وبعدة خسر العرب التاريخ والناس وكسب الفرس أنفسهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق