اوباما فى زيارة مفاجئة الى أفغانستان بعد لقاء وزير الدفاع الأمريكى بنظرائة الخليجين فهل يكون ضرب ايران من الجانبين الخليجى والأفغانى وكما بدأت البعثة الأوروبية لمراقبة الإنتخابات المصرية عملها من شرم الشيخ وجبل الطور وطبعا فى هذة المنطقة عدد قليل من الناس فهل يرمز ذلك إلى غزوها وخاصة بعد أن طهر الجيش المصرى معظمها من مقاتلى المنظمات التى هى ضد اسرائيل والوضع فى ليبيا تصفية مثل مصر ورفض الحوار والمصالحة مع تشدد الجانبين واثيوبيا تدعو إلى لقاء مع مصر لمناقشة سد النهضة الأثيوبى فى بادرة نادرة وطبعا حتى تفعل أثيوبيا مكرها وتقول إنها دعت مصر للنقاش ومصر رفضت ويكون المجتمع الدولى معها والسودان يعطى ظهرة لمصر حيث البشير يطالب بالشلاتين والحلايب وهو حبيب مرسى الإخوانى الذى منحة ذلك ويبدو كانت مقايضة لزراعة ملايين الأفدنة فى السودان ودك أثيوبيا ثم إلى أين الجميع والوضع الدولى نفسة ينزلق فى كافة الأرجاء من كييف الى دمشق وبيونج يانج وتكفى قنبلة نتنياهو لتشعل العالم عن آخرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق