لى صديقات كثيرين ومعارف من أمريكا وبريطانيا وأوروبا وكندا فى دول افريقيا مثل غانا ونيجيريا وكينيا وغيرها وهم من الجنس الأشقر يدرسون فى المدارس هناك والجامعات ونظرا لخراب البيئة والأحوال الجوية فى أمريكا وأوروبا فقد حدث ذلك وهم فى أفريقيا بالملايين وكذلك فى أمريكا اللاتنية فمثلا يوجد بها الآن خمسة ملايين أمريكى وقد أرتقوا بهذة الدول فمثلا أعلنت دول أفريقية أنها أنتجت سيارات تتماشى مع الأراضى الأفريقية بإسعار رخيصة وبل إن مشروع الطلبة فى غانا كان قمر صناعى ولكن العرب لايوجد عندهم شىء من ذلك ولم يفكروا وقلت من عامين إنهم سيقولون أنهم بأدوا مع افريقيا ولكن افريقيا تطورت وسبقتهم كما كانوا يقولون انهم بدأوا مع اليابان من قبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق