الأربعاء، 14 مايو 2014

الخمينى وسياسة الدين

الخمينى كان أهبل فبعد أن قام بثورتة وانتصر وطبعا مع أهلة وقومة وكل مايريدة من شرب وأكل ومسكن وتهتف لة الملايين تعامل كأنة فى كربلاء وكربلاء سيدنا الحسين لم تحدث لأحد ومثل ذلك المذهب السنى يصلى ويصوم كما يشاء ويكبر للصلاة ويشهد بالتوحيد ويتلو القرآن فى كل مكان ثم يلقى بنفسة ألى التهلكة ويقول هب أنها القاضية وهب أنها القاضية هى لمن يضطهدة الناس من أجل إسلامة ودينة الحنيف يخلعوا أسنانة وأظافرة ويعذبوة
من أجل أن يكفر بالله وبرسولة وطبعا الخمينى قرأ خطب وأقوال الإمام على ويحفظ ذلك وأكثر الناس حفظا لذلك ونال أعلى درجة من الحوزة  فى الحفظ وقال الإمام على عن صدام الصادم بالنار وعن باقى الحكام أنة غناء ومراقص وقاذف بالكلام
ومعنى دين فى سياسة أنة ليس سب وشتائم وإنما علم فلايقع فى مصائب ويخرب بلادة ونفسة وقومة وعندما بعث إلية صدام تهنئة بالثورة كان المفروض على الخمينى أن يسايسة ويرحب برسالتة ويتفاهم بحكمة وفهم ولكنة رد علية  بكلمة السلام على من اتبع الهدى ودين الحق وهذة كانت تحية رسول الله لغير المسلمين فرد الصادم بالنار كما قال الإمام على بخراب إيران والعراق والمنطقة وخراب ديار المسلمين وقتلهم سنة وشيعة وعرب وفرس وكرد وأصبخت منطقة محتلة كما نرى وإن الإمام على لم يقل علمة كى نتسلى ولكن نفهم ونتحرك ونستنبط ولا نضيع أنفسنا وبلادنا وقومنا وهذة المنطقة نرى كل حاكم وكل من يزعم الإمامة والدين والدولة حول بلدة إلى خرابة وقتل كثير من الناس فيها وهذا الخمينى أستلم بلدة وهى بلد جيدة ومات وهى خرابة ومقتل ملايين من شعبة ولو حاور صدام الصادم بالنار لأقتسما الخليج ولا حرب ولاخراب ويتقى شر صدام حتى يموت ثم يعود ولكن بغاوات تدعى الإمامة سنة وشيعة وكل منهم حول بلدة إلى خرابة الكون والقادم سيثبت أن جميع الحكام تسببوا بذلك فى بلدانهم من المغرب حتى دبى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق