الخمينى كان أهبل فبعد أن قام بثورتة وانتصر وطبعا مع أهلة وقومة وكل مايريدة من شرب وأكل ومسكن وتهتف لة الملايين تعامل كأنة فى كربلاء وكربلاء سيدنا الحسين لم تحدث لأحد ومثل ذلك المذهب السنى يصلى ويصوم كما يشاء ويكبر للصلاة ويشهد بالتوحيد ويتلو القرآن فى كل مكان ثم يلقى بنفسة ألى التهلكة ويقول هب أنها القاضية وهب أنها القاضية هى لمن يضطهدة الناس من أجل إسلامة ودينة الحنيف يخلعوا أسنانة وأظافرة ويعذبوة
من أجل أن يكفر بالله وبرسولة وطبعا الخمينى قرأ خطب وأقوال الإمام على ويحفظ ذلك وأكثر الناس حفظا لذلك ونال أعلى درجة من الحوزة فى الحفظ وقال الإمام على عن صدام الصادم بالنار وعن باقى الحكام أنة غناء ومراقص وقاذف بالكلام
ومعنى دين فى سياسة أنة ليس سب وشتائم وإنما علم فلايقع فى مصائب ويخرب بلادة ونفسة وقومة وعندما بعث إلية صدام تهنئة بالثورة كان المفروض على الخمينى أن يسايسة ويرحب برسالتة ويتفاهم بحكمة وفهم ولكنة رد علية بكلمة السلام على من اتبع الهدى ودين الحق وهذة كانت تحية رسول الله لغير المسلمين فرد الصادم بالنار كما قال الإمام على بخراب إيران والعراق والمنطقة وخراب ديار المسلمين وقتلهم سنة وشيعة وعرب وفرس وكرد وأصبخت منطقة محتلة كما نرى وإن الإمام على لم يقل علمة كى نتسلى ولكن نفهم ونتحرك ونستنبط ولا نضيع أنفسنا وبلادنا وقومنا وهذة المنطقة نرى كل حاكم وكل من يزعم الإمامة والدين والدولة حول بلدة إلى خرابة وقتل كثير من الناس فيها وهذا الخمينى أستلم بلدة وهى بلد جيدة ومات وهى خرابة ومقتل ملايين من شعبة ولو حاور صدام الصادم بالنار لأقتسما الخليج ولا حرب ولاخراب ويتقى شر صدام حتى يموت ثم يعود ولكن بغاوات تدعى الإمامة سنة وشيعة وكل منهم حول بلدة إلى خرابة الكون والقادم سيثبت أن جميع الحكام تسببوا بذلك فى بلدانهم من المغرب حتى دبى.
من أجل أن يكفر بالله وبرسولة وطبعا الخمينى قرأ خطب وأقوال الإمام على ويحفظ ذلك وأكثر الناس حفظا لذلك ونال أعلى درجة من الحوزة فى الحفظ وقال الإمام على عن صدام الصادم بالنار وعن باقى الحكام أنة غناء ومراقص وقاذف بالكلام
ومعنى دين فى سياسة أنة ليس سب وشتائم وإنما علم فلايقع فى مصائب ويخرب بلادة ونفسة وقومة وعندما بعث إلية صدام تهنئة بالثورة كان المفروض على الخمينى أن يسايسة ويرحب برسالتة ويتفاهم بحكمة وفهم ولكنة رد علية بكلمة السلام على من اتبع الهدى ودين الحق وهذة كانت تحية رسول الله لغير المسلمين فرد الصادم بالنار كما قال الإمام على بخراب إيران والعراق والمنطقة وخراب ديار المسلمين وقتلهم سنة وشيعة وعرب وفرس وكرد وأصبخت منطقة محتلة كما نرى وإن الإمام على لم يقل علمة كى نتسلى ولكن نفهم ونتحرك ونستنبط ولا نضيع أنفسنا وبلادنا وقومنا وهذة المنطقة نرى كل حاكم وكل من يزعم الإمامة والدين والدولة حول بلدة إلى خرابة وقتل كثير من الناس فيها وهذا الخمينى أستلم بلدة وهى بلد جيدة ومات وهى خرابة ومقتل ملايين من شعبة ولو حاور صدام الصادم بالنار لأقتسما الخليج ولا حرب ولاخراب ويتقى شر صدام حتى يموت ثم يعود ولكن بغاوات تدعى الإمامة سنة وشيعة وكل منهم حول بلدة إلى خرابة الكون والقادم سيثبت أن جميع الحكام تسببوا بذلك فى بلدانهم من المغرب حتى دبى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق