الأربعاء، 9 أبريل 2014

آدم وإبليس

وإذ قال ربك للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس}وسجود ملائكة الله وهم الراكعون الساجدون الحامدون لآدم ومخلقون من نور  وكلهم علم ويسبحون ويستغفرون فخرج منة نور فأصبح آدم وطبعا ذريتة من السجادين لرب العالمين ورفض إبليس اللعين وهو مخلوق من نار وهو جاهل  ورفض السجود لآدم فأصبح أدم نقيا وجعل الله آدم خليفتة فى أرضة ومؤيد بالملائكة والملائكة الذين سجدوا لآدم هم حملة الأسماء الإلهية منهم جبرائيل حامل إسم الله العليم وعزرائيل ملك الموت إسم الله المميت والملائكة الذين سجدوا لآدم هم فى خدمتة ولذلك كان آدم نقيا ولو سجد إبليس لآدم لكان آدم لفية خبث صلاة وعبادة وماسجد لله نقيا ولكانت خلافتة فى الأرض فيها الرجس ولذلك كان عدم سجود ابليس لآدم خير لآدم وخلفائة وحيث أن آدم  وكما قال الله عن المنافقين لو كانوا فيكم مازادوكم إلا خبالا ولأوجسوا خلالكم الفتنة وأى خبال وأى فتنة لو كان إبليس اللعين سجد لآدم وأصبح آدم مؤيد بة ونقول آدم لنا  فهو أبونا وخليفة الله فى أرضة وسجدت لة الملائكة وهو لنا أى ليس شيطانا ونحن أحفادة فأى فخر لآدم ولنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق