الاثنين، 21 أبريل 2014

علامات الساعة معظمها أنتهت

قال الرسول ان الدخال أو مايدخل جنوب العراق سيقول سنام }وحدث ذلك دخول جيش بوش جنوب العراق ووسنا م تعنى فيتنام ويقولها الامريكان نام نام بينما اللاتيبن سنام وكلنا نذكر الصور فى جنوب العراق لدى آسر الطيارين وصور القتلى فقالوا إنها فيتنام والدجال تخرجة غضبة وكانت هى  أحداث 11-9ضرب برجى التجارة والبنتاجون وبعد الدجال كان الدخان وذلك حين ضرب بوش النيزيك واصطدم اربعة نيازك أخرى وكل نيزك حجمة ثلثى الأرض وذاق الناس العذاب وكانت تمطر فى اليوم مثل شهر  والبرد كان لايطاق وارتفعت أسعار البترول إلى أكثر من 150 دولار للبرميل وإنها الأقتصاد العالمى  ثم إنكشف العذاب قليلا فأذوا المهدى أشد  ونذكر أيضا حرائق آبار البترول الكويتية وغيرها وكان دخانا خرب الفصول الأربعة والهواء وبعد ذلك البطشة الكبرى والمهدى مؤيد باسم الله الباطش وستقتل البطشة نصف سكان العالم أكثرهم رجال 3000 مليون رجل و500 مليون إمرأة ويكون 50 إمرأة فى مقابل كل رجل أى أننا فى النهاية ظهر الدجال والدخان وخسف بالمشرق وخسف بالمغرب فى ايطاليا دُفن تحت الأرض17 الفا فى دقائق ولم يتبق الكثير ونزول المسيح عيسى إبن مريم قادم والصيحة قريبا والبطشة الكبرى أقتربت والدجال لن يحكم الأرض كما يزعم الجهلة ولكن سيلف الأرض فى أربعين يوما وذلك ليس حكما للأرض وكثير لفوا الأرض وليس ذلك حكما للأرض وإنما دجال يزعم أنة العالم وهو إسرائيلى أفغانى  ولن يحكم الأرض إلا أثنين وهما المهدى والمسيح.أى الموضوع فى نهايتة والناس تظن إنة فى بدايتة والكلام كثر هذة الأيام فى العالم إن العرب هم الإرهابين والمسلمين هم الإرهابين ونقتلهم ويكون العالم سلاما وننتهى من القتلة العرب والمسلمين وممكن خلال شهر يقتل العالم العرب والمسلمين فى ساعة واحدة وأتذكر أنة بعد أحداث سبتمبر قلت لأحدهم أنهم سيبيدوا العرب والمسلمين فى ليلة وكان أحدهم يظن أن أحداث سبتمبر  شيئا بطولى للمسلمين ففهمتة وقال إنهم سيتركونهم حتى يصلى أخر مسلم الجمعة ثم يبدوهم كما قلت.وكذلك حديث الرسول أن يكون أغلب سكان الأرض روم وطبعا بعد أن يبدوا المسلمين من المغرب إلى إندونسيا سيكون أغلب سكان الأرض روم.وبعدها سيهدم الأسود ذو السويقتين أوباما الكعبة ويقتلعها حجر حجرا ويستخرج كنزها بعد موت معظم أمة الإسلام وهناك حديث لرسول الله بمعنى أن العلامات تنتهى دون أن يشعر الناس وغروب الشمس من مغرب الأرض  قريبا لأن الحديث يكون الشتاء قيظا والكوكب الأحمر من أيام وأستدارتة وظهورة من المشرق يؤدى الى ذلك أى أن العلامات فى نهايتها وقد أقسمت ونذرت أن أقبل يد المسيح لدى نزولة الذى أقترب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق