الأحد، 27 أبريل 2014

مبدأ الإمام المهدى

مبدأ المهدى وهو الحديث القدسى ماأعتصم بى عبد وكادت السموات علية والأرض ومن فيهن إلا وجعلت له مخرجا}أى الإعتصام بالله ولم يطلب من احد معونة أو مساعدة وغدر الناس الملوك والرؤساء والجميع من أجل أن ينالوا رضى الصليبى وبل جهلهم وخبثهم أنهم حتى تلاعبوا بالدين فيذهبوا إلى اليهودى حتى يرضى عنهم الصليبى مثلما قالوا السبت قبل الأحد أو اللى يقدم السبت يلاقى الحد قدامة وفعل ذلك الذين يزعمون أنفسهم سنة قبل الآخرين ومنهم القرضاوى وزمرتة ثم تلاعبوا بالدين أكثر فقالوا إن الصليب ملة والتثليث ملة كى يصلوا إلى العالم وكانت نهايتهم مثل عملهم فالقذافى الذى كانت يوزع عملات عليها الصليب وصورة بابا روما ووقف يقول إن عبادة البقر لها معنى سامى وليس المقصود البقر قُتل ضربا فى الشارع وقُتل أبنائة وأحفادة ومبارك الذى كان يعتبر ذلك مكرة الكبير فى السجن هو وأبنائة وقُتل حفيدة حبة الكبير وغير ذلك الكثير والمهدى رغم أن الصليب بل عشرات من الصليب موشوم بها على جسدة والنجمة الملكية فإنة لا يتكلم إلا بالدين الصحيح ويهدى بما يقولة الله ورسولة ولذلك عادوة أشد العداء ووزعوا ورثة وهى حى وسلطوا علية أسافل الأرض وحاصروة ولكنة يعتصم بالله ويبشرهم بالزلزال الكبير والصيحة والبطشة الكبرى والطوفان ألذى يبتلع ثلث الأرض وسيحكم العالم وهم يعلمون.ولعنة الله على من أدعى الإسلام وخان المهدى .والمهدى أمة أميرة الغرب ولو وافق أن يكون صليبى وطلب منهم أن يشنقوا فى الميادين أنظمة العرب وأهاليهم وأتباعهم لفعل الصليبي لة ذلك فى الحال .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق