المخدرات تقتل صحة الناس وتضيع أموال الناس ويطلبوا المساعدات من الدول وطبعا يحتاجوا علاجا من الدولة اى خراب الدولة وبدلا أن يكون مجهود الدولة يتحول ألى نعمة تظهر على الناس يكون حال الناس فقر ومرض وبدلا أن يتعلم الشباب مهنة تفيدة وتفيد الناس أصبح يحتاج علاجا ومعيشة ولا يصلح لشىء ويقولوا أن الدولة فاشلة ومجموعة لصوص. وكذلك تزييف العملة وطبعا ينهار الإقتصاد وبأوراق لا تساوى شىء يشتروا البضائع والغالى والرخيص وينهار إقتصاد الدولة .وكذلك تزييف الذهب وبدلا أن يكون الناس معهم مدخرات ذهبية فى شكل مصوغات ذهبية تنفعهم عند الحاجة يكون معهم نحاس لايساوى شىء وبدلا أن تكون الدولة لديها احتياطى من الذهب يكون لديها نحاس لا يساوى شىء.وكذلك شراء السلاح فطبعا يكون هناك النصابين وبدلا أن يكون الجيش لدية أسلحة رادعة وتحمى الجندى يخرب الجيش والدولة والجندى.وهذا وأشياء أخرى إن استقامت فقد قامت الدولة والشعب والوطن وبدون ذلك فقد ضاع الشعب والنظام .ولذلك فالشرطة لها دور أساسى وبدونة لا شىء.وانا أقول لأوباما ان هناك طوفانا من المخدرات يسبح كل يوم إلى امريكا وعليها أن توقف ذلك وأن تستعمل الضربات الجوية فى قصف عصابات المخدرات فى امريكا الجنوبية وحرق مزارع المخدرات وأظن بعد ذلك سيكون الحاجة فى امريكا إلى أوباما كير أقل بكثير وكذلك تفعل حكومات العالم الآخرى وبالنسبة للأرهاب فمع المقاومة بالطرق المعروفة فيجب التركيز على الوعى الدينى لأن الإسلام والأديان ترفض ذلك ويكون استخدام إناس ورجال دين من فئة ذكية وليسوا مشبوهين وكما يجب وجود حلول سياسية بإناس فاهمة.ونحن هكذا نعرف داء كل شىء للدولة ونقوم بالعلاج وليس العلاج للدولة فقط بل للأمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق