امريكا دولة لها مصالحها والسياسة لها خطوط ومخططات مستقبلية وكل دولة تتعامل فى مساحة مصالحها فأمريكا تساند الشيعة فى العراق وتحاربهم فى لبنان وايران وترفض مقايضتهم فى ىالبحرين وتقتل الاخوان فى افغانستان وتسلحهم فى سوريا ومعهم سياسيا فى مصر ولاتعترف بالنظام الحاكم فى مصر لحسابهم فأمريكا دولة كبرى ولها حسابات ومشاريع.والتعقيد فى كل الحسابات والسياسين بمساحة وجميع العناصر تؤدى الى الوجود وبالسياسة أخطاء بكل مكان ولكن السياسة العربية جهل وهم يتعاملون بعشم وبعضهم بغشم تجاة الجميع وأمريكا لا تحب العرب وكذلك الغرب لا يحب العرب وليس كل العرب فمن أمة من الغرب لة مكان فى الحب وغير ذلك كلة كذب وهم يساعدون الأقليات المسيحية واليهودية ولكن المسلم ليس لة مكان فى الحب ولكن المصلحة للغد وبعد ذلك الفراق والعرب سياستهم أنة يريد من الآخر مثل أبية وهم يعتقدون أن الغرب يحبهم فى بعض البلدان وليس ذلك صحيحا وإنما ليومين للمصلحة ثم خيانة الأصدقاء وبل عداوة المجرمين مثل أحداث لبنان والشاة وصدام والقذافى والسادات والتاريخ معقد والحبل على الجرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق