الأربعاء، 2 أبريل 2014

رسول الله والمهدى والدجال

قال رسول الله إنى خبأت للدجال خبيئا وهو الدخان والآية فى القرآن وأنتظر يوم تأتى السماء بدخان مبين. ولكن الدخان حدث فى 2004 أو قد يحدث أكبر من ذلك ولكن كيف يخبأ رسول الله خبيئا للدجال وهو فى قبرة ولنسمع الآية القرآنية إن الذى فرض عليك القرآن لرادك إلى ميعاد..وفسرها الذين زعموا التفسير أن معناها فتح مكة وكيف ذلك وفتح مكة جائت فية الآية القرآنية إنا فتحنا لك فتحا مبينا فماذا تعنى كلمة لرادك إلى ميعاد فقد فسرها أقطاب الصوفية  مثل الدسوقى والشاذلى إنها تعنى إن الذى فرض عليك القرآن لرادك الى ميعاد فى كل أقتراب وابتعاد واغتراب وابتعاث وماذا يعنى ذلك هو أن المهدى مؤيد برسول برسول الله وكما قيل دوما لة النبى مرسلا عطفا بالحنان مقبلا وكما قال أحدهم حيث قصر الدجال على مشارف المدينة أبيض وأزرق  وقال والكفار يريدون هدم ركن المدينة يارسول الله نظرا وكما قال شوقى وما للمسلمين سواك حصن اذا ما الضر نال وكثير قالوا أنت فينا يارسول الله وقد تكون أنة خبأ خبيئا للدجال أن رسول الله مع المهدى بسرة وتقدس سرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق