باب الحديد أو محطة قطارات رمسيس كانوا هناك ينتظروا السذج من الأرياف ويبعوا لهم الهوا ومرت الأيام والسنون وحدث لمصر كما كان عند باب الحديد وسلبت منهم أثيوبيا نهر النيل وأخيرا قالت لهم مصر إنها لن تسبد\ل مياة النيل بمياة نهر الكونغوا ولم ترد عليهم اثيوبيا ثم قالت الحكومة فى مصر أنها ستلجأ للمحكمة الدولية ولم يرد عليها لأنة لا توجد محكمة دولية لمياة ثم خرج رئيس مصر يبشر بمشروع يعمل فية ملايين الشعب والخوف أنة ليكون لحفر نهر ليوصل مياة النيل بمياة نهر الكنغو ويبدو أنهم يشترون الترماى مرة آخرى لأن الكنغو لن تعطيهم نهرها أو أى مياة منة وأثيوبيا لا تملك الكنغو أو مياة نهر الكنغو لتقول لهم ذلك وثم أذا حفروا حتى الكنغو ستقول لهم الكنغو أمشى يالا يا هبل من هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق