الخميس، 24 أبريل 2014

مصر الفرعونية ومنصور التاريخى

الفكر المصرى المعاصر كلة تخاريف من مهاويس مبارك وأذنابهم وقالوا مثل رئيسهم المؤقت إن سيناء بوابة الغزو من الهكسوس حتى عمر بن العاص وغزو الهكسوس هذا لا علم لأحد بة لأنه من مؤخوذ من الكتابة على جدار المعابد وكثير منة أكاذيب فرعون بعد فرعون ولكن الذى يعرفة العالمين ونص علية القرآن والإنجيل وتوراة موسى أنة ماقالة منصور أى أن موسى ومعة بنى إسرائيل هربوا من مصر إلى سيناء وهلك فرعون ومن معة فى اليم أى النهر ومن بعدها ذلك إنتهت مصر تاريخيا ويحتلها أى بلد من الإغريق حتى الرومان وحتى أن عمر ابن الخطاب قال عن مصر هى لمن غلب لأن بعد غرق فرعون واهلة  وجنودة  أنتهت النخبة القوية فى مصر ولم يكن هروب موسى غزوا بل هربا من فرعون المجرم وآل فرعون وجيش فرعون ومعة هامان وجيش هامان ولكن أبناء هامان أضلوا كل فرعون فظن نفسة الإلة ومن يعتبر أن الفتح الإسلامى غزوا أى أنة يكرة ذلك وماكان الفتح الإسلام غزوا أو إحتلالا ولكنة نشر دين الله الصحيح والذى يكرة ذلك فقد خرج من الملة وإن كان ذلك بسبب الإرهابين فالإسلام برىء من الإرهاب ولكنى الآن أفهم الآية القرآنية وجعلناهم آئمة يهدون إلى النار إلى يوم القيامة وهذة الآية كانت عن آل فرعون ومن يعتبر أنت فتح مصر غزو سيناء فهو أهبل وصحابة رسول الله فتحوا البلاد مكن المغرب إلى الصين ويعتبر الذى قالة منصور تطرفا فى الفكر المصرى الجديد وتخاريفة .وعليهم أن يصححوا دينهم فإن العالم يضحك عليهم فى هذا الذى يسموة فكر المصريين لأن الفرعونية أنتهت مع فرعون موسى وجيشة وأنتهت مصر حتى جائها الإسلام والعرب والحديث يجب أن يكون عن العروبة والمسلمين  وليس عن اليهود.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق