الفكر المصرى المعاصر كلة تخاريف من مهاويس مبارك وأذنابهم وقالوا مثل رئيسهم المؤقت إن سيناء بوابة الغزو من الهكسوس حتى عمر بن العاص وغزو الهكسوس هذا لا علم لأحد بة لأنه من مؤخوذ من الكتابة على جدار المعابد وكثير منة أكاذيب فرعون بعد فرعون ولكن الذى يعرفة العالمين ونص علية القرآن والإنجيل وتوراة موسى أنة ماقالة منصور أى أن موسى ومعة بنى إسرائيل هربوا من مصر إلى سيناء وهلك فرعون ومن معة فى اليم أى النهر ومن بعدها ذلك إنتهت مصر تاريخيا ويحتلها أى بلد من الإغريق حتى الرومان وحتى أن عمر ابن الخطاب قال عن مصر هى لمن غلب لأن بعد غرق فرعون واهلة وجنودة أنتهت النخبة القوية فى مصر ولم يكن هروب موسى غزوا بل هربا من فرعون المجرم وآل فرعون وجيش فرعون ومعة هامان وجيش هامان ولكن أبناء هامان أضلوا كل فرعون فظن نفسة الإلة ومن يعتبر أن الفتح الإسلامى غزوا أى أنة يكرة ذلك وماكان الفتح الإسلام غزوا أو إحتلالا ولكنة نشر دين الله الصحيح والذى يكرة ذلك فقد خرج من الملة وإن كان ذلك بسبب الإرهابين فالإسلام برىء من الإرهاب ولكنى الآن أفهم الآية القرآنية وجعلناهم آئمة يهدون إلى النار إلى يوم القيامة وهذة الآية كانت عن آل فرعون ومن يعتبر أنت فتح مصر غزو سيناء فهو أهبل وصحابة رسول الله فتحوا البلاد مكن المغرب إلى الصين ويعتبر الذى قالة منصور تطرفا فى الفكر المصرى الجديد وتخاريفة .وعليهم أن يصححوا دينهم فإن العالم يضحك عليهم فى هذا الذى يسموة فكر المصريين لأن الفرعونية أنتهت مع فرعون موسى وجيشة وأنتهت مصر حتى جائها الإسلام والعرب والحديث يجب أن يكون عن العروبة والمسلمين وليس عن اليهود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق