الامارات وقطر لابيبعوا مخدرات ولكن تأتى اليهم من الخارج من ايران وافغانستان ولبنان واليمن ومصر والامارات مظلومة فبعد الطفرة والاذدهار وهى مفتوحة على دول العالم فى كافة مجالات التجارة والصناعة يأتى المجرمون لسلب ذلك الإذدهار ومنها غش الذهب بالنحاس وتزييف العملة وبيع الخدرات وذلك يسلب كل المكاسب والمجهودات وكأنك تغربل فى مية وبالذات دبى التى هى أكثر إنفتاحا من أبو ظبى والحضارة الحديثة البالغة التأنق والطفرة الضخمة صاحبها أشياء سلبية من لصوص تزييف الذهب وتزييف العملة وغير ذلك فى الصناعة وغيرها لسلبها النموذج الهائل فى طفرة الحضارة وكان المفروض أن يواكب ذلك منع هذة السلبيات الخطيرة بأمير من الأسرة الحاكمة وقراراتة طبعا أوامر وحازمة وطبعا هذة السلبيات ممكن أن يقوم بها دول عوضا عن أشخاص وحاكم دبى هو من قام بطفرة دبى ويفهم كيف يمنع هذة السلبيات التى تسرق انجازات الامارة وأرزاقها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق