حركة تمرد كانت لتمرد ضد فكر الإخوان الذين كانوا يحكمون الدولة بفكرهم وليس بعلمهم ولم يحكموا الدولة لها وللشعب بل للإخوان والثورة وجائت تمرد من الجيش والشعب يريد الإمان ولكن الإخوان تشردوا ويفهموا كيف يشردوا الشعب فالقادم صعب والدولة تعمل لأشخاص وتمرد أصبحت دولة من أجلهم وليس هم للدولة والبعد الدولى قادم قريبا فحين ترشح للرئاسة من ستطلبة المحكمة الدولية غدا فأنت تضحى بالشعب للدولة ولرجالها ولكن حين تطلب المحكمة الدولية القادة أى السيسى وقيادات الجيش والشرطة والدولة فأى نظام سيكون وكيف يكون حال الشعب مع العقوبات وعموم الجيش والشعب سيضحى بقيادات الدولة والجيش والشرطة وهنا بزوغ الإخوان ليضطرب كل شىء وتظهر دولة من جديد وأما تمرد فقد قبضوا دون الشعب من الثروة وهنا الفساد والكل يتخلى عن تمرد إلى الشعب وهنا النهاية فلابد أن تكون قدوة أو لا شىء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق