الإخوان المنتحرون قالوا إن جماعتهم وتنظيمهم سيضرب الجيش المصرى فى سيناء إن لم يعود مرسى إلى الرئاسة ويعودوا هم إلى السلطة وطبعا الجيش قوى وينتصر عليهم ولدية كل الإمكانات للقضاء عليهم .و الإخوان يضربون الجيش والشرطة والقطارات وخطوط الغاز ومحطات الكهرباء والصناعة والمنشآت وغير ذلك وطبعا الدولة ترد وجيشها كبير وجهاز الشرطة يرد بقسوة ويزداد كل يوم كراهية الناس للإخوان ويزدريهم ويتهم بالعمالة للناتو ولو رد الإخوان بحرفية مثلا بضرب أسرائيل من سيناء ويكون مع الإخوان حماس لصفق لهم شعب مصر ولوقف بجانبهم يرفض الإنتهاكات ضدهم ويكون لهم مستقبل فى ر سم الخريطة السياسية الداخلية وفى خارطة الطريق وأى خارطة طريق مستقبلية ويكون لهم صوت فى رسم مستقبل مصر ولكن هكذا قتل جنود وضباط الشرطة فى مصر ويستعدون الخارج لضرب وإحتلال مصر وطبعا الكل سيقاسى من ذلك وكما أنهم جنوا على مصر ومن فيها لأن بدعتهم وبدعة شرعيتهم وأسلوبهم يجعل الجيش والشرطة يستحل ويدوس كل من داخل مصر وطبعا لاوقت ولاكلام عن الحريات وحقوق الناس ولكن لو فعلوا غير ذلك لكان خيرا للجميع ولعادوا للشعب اخوة والرسول قال من طلب البيعة فلا تعطوة لها ونبى الله موسى قال لربة إن لدية أسرة وأشغال فقال لة ربة وأنا أخترتك فاستمع لما يوحى ونبى الله داوود حين كان يصطف رجال بنى إسرائيل كلهم ليدخل كل واحد التابوت ليجدوا من هو سيكون الملك تركهم وذهب يرعى الغنم ونبى الله محمد قال زملونى زملونى دثرونى دثرونى وقال لة ربة يا أيها المدثر قم فأنذر أى لا كسل أو ترك ذلك وبل نبى الله يحى كان متراخى أو يريد أن يبتعد فقال لة ربة يايحي خذ الكتاب بقوة أى الحكم وآتيناة الحكم صبيا والمهدى قال الرسول عنة بايعوة حبوا إلية ولو على الثلج لأن المهدى لن يطلب البيعة بل يقولوا لة مد يدك يابن رسول الله وأقبل بيعتنا لك ولكن هؤلاء هم إخوان أكل ومغانم وقتالهم وبيعتهم من أجل ذلك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق