البترول وأسعارة

الإسلام السياىسى كلهم عيال تسول  من كبيرهم لصغيرهم وأذكر حين حكم مرسى وأنة ليس لديهم مال وذهبوا يطلبوا الهبات من دول الخليج وغيرهم وقالوا أنهم اكتشفوا بئر غاز وقلت بيع بئر الغاز وفك ضيقتكم وقالوا أبدا نبيعة بالمتر  وأنه سوف يرتفع ثمن الغاز وهم الآن فى السجن زى العصابة وكانوا أمثال هؤلاء يحيطون بالحكام ويرفعون أصواتهم فى الإعلام ويطالبون بخفض كبير لبيع بيع براميل البترول وأنهم بذلك سيحصدون مبالغ طائلة ومنهم الخمينى وهذا كلة ليس تجارة أو بيع أو شراء بل جهل حتى ولو كان بدون دين وأشر الناس فى حب المال ورأينا بترول إيران والعراق والكويت وليبيا وغير الحوادث فى بلاد آخرى يحترق ولو باعوا كان ذلك خير من أحتراقة ولا يعرف أحد أنة ممكن اختراع بديل للبترول أو التقليل من طلب الشراء وقال كسينجر مرة إذا استمر العرب فى وقف ضخ البترول فعليهم أن يشربوة وعلى العرب عدم المبالغة وأن  لا يستفزوا العالم ضدهم وقال الرسول رحم الله رجل سمحا إذا باع وإذا اشترى ولا تسمعوا لهؤلاء الجهلة ومعظمهم خسر مالة فى البورصة وكثير من الإخوان والإسلامين فيها ويقول أنة ينتظر وسيرتفع  السعر أكثر ثم تنهار البورصة ويخسر الكثير ويقول أن الدولة والصهيونية وأمريكا وهو كان يستطيع أن يبيع أسهمة قبل الخسارة ويكون رابحا ولكن مكسب معقول