مقتل الطالب روجينى مأساة فان كانت الدولة اى امن الدولة او المخابرات او الجيش فالمصيبة كبيرة فهو لدية محمول وكمبيوتر واناس تعرفة فى القاهرة وايطالى ويدرس فى بريطانيا فلو كان ارهابيا ستتعاون مع الدولة ايطاليا وبريطانيا وسهل معرفة كل شىء عنة من الكميوتر الشخصى لة وارقام المحمول لدية وكما شقتة ومعارفة فان كانت الدولة متورطة فلدى مصر جهلة فى الشرطة والمخابرات والجيش والتعذيب غالبا لايأتى بشىء بل اقرار بأشياء لم يفعلها تحت التعذيب واعترافات بأكاذيب وان كان خارج الدولة من فعل ذلك فطبعا مدة طويلة حتى الان ولم يعرفوا شىء ومع ان الداخلية تقول انها تضع كاميرات فى كل القاهرة ومعروف اصدقائة وتحركاتة ولكن قالوا ان احد جيرانة رأى عربة بوليس امام بيتة وعموما اى كان هذة الرتبة فعل ذلك فهو رتبة جاهلة وانسان بفأس يضرب فى عالم تكنولوجى متطور ويجب تسليمة وان كانت هذة عقلية من يديرون الامن و الدولة فعلية العوض فقد ضاعت الدولة وضاع كل شىء وفوروا الرتب وهاتوا الجيل الجديد يدير امن البلد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق