السبت، 12 مارس 2016

قضية مقتل الطالب الايطالى روجينى

مقتل الطالب روجينى مأساة فان كانت الدولة اى امن الدولة او المخابرات او الجيش فالمصيبة كبيرة فهو لدية محمول وكمبيوتر واناس تعرفة فى القاهرة وايطالى ويدرس فى بريطانيا فلو كان ارهابيا ستتعاون مع الدولة ايطاليا وبريطانيا وسهل معرفة كل شىء عنة من الكميوتر الشخصى لة وارقام المحمول لدية وكما شقتة ومعارفة فان كانت الدولة متورطة فلدى مصر جهلة فى الشرطة والمخابرات والجيش والتعذيب غالبا لايأتى بشىء بل اقرار بأشياء لم يفعلها تحت التعذيب واعترافات بأكاذيب وان كان خارج الدولة من فعل ذلك فطبعا مدة طويلة حتى الان ولم يعرفوا شىء ومع ان الداخلية تقول انها تضع كاميرات فى كل القاهرة ومعروف اصدقائة وتحركاتة ولكن قالوا ان احد جيرانة رأى عربة بوليس امام بيتة وعموما اى كان هذة الرتبة فعل ذلك فهو رتبة جاهلة وانسان بفأس يضرب فى عالم تكنولوجى متطور ويجب تسليمة وان كانت هذة عقلية من يديرون الامن و الدولة فعلية العوض فقد ضاعت الدولة وضاع كل شىء وفوروا الرتب وهاتوا الجيل الجديد يدير امن البلد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق