الاثنين، 21 مارس 2016

الراقصة اشرف من حسان وأمثالة

فى عام الرمادة لم يقم عمر ابن الخطاب حد السرقة على من يسرق وجاء رجل الى رسول الله يقول زنيت يارسول الله اقم على الحد فقال لة الرسول اذهب الى بيتك لعلك قبلت وجائت امرآة حامل الى رسول الله ليقم عليها الحد فقال حتى تلد وبعد الولادة قال لا حتى فصال المولود عامين بل حتى قيل ادرأوا الحدود بالشبهات ولكن اليوم امثال الملعون حسان وغيرة من يملئون الناس بالخطب وهم اصلا ليسوا دارسى دين بل عصابة من المتخلفيين يقولون الشرع وهم يهرعون الى المليادرات ويلعقوا احذيتهم والناس تعرف ان هذة الاموال...ثم يطلبون حد السرقة على الفقراء ويهروعون الى الحكام ويؤيدون قتل المسلمين وخراب ديار المسلمين ويضللون الناس والله لا يتخذ المضلين عضدا ويقبضون الدرهم والريال وماهم الا دجالين وقوادين وطبعا نار جهنم تشوى بطونهم ثم يتحدثون عن الشرع والحدود بل الراقصة اشرف منهم فهى تقبض بالرقص ويسبوها الناس ولكنهم يزعمون الدين ويقبضون ويزعم لهم بعض الناس التقى وهم فجرة وخربوا ديار المسلمين وامة محمد وقتلهم ولكن الراقصة لا تضر الا نفسها وتسمع كلام يبكيها وهم يسمعون المديح من الجهلة وتبعا لذلك آلحد من آلحد وقالوا ما الدين الا اكل عيش

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق