فى عام الرمادة لم يقم عمر ابن الخطاب حد السرقة على من يسرق وجاء رجل الى رسول الله يقول زنيت يارسول الله اقم على الحد فقال لة الرسول اذهب الى بيتك لعلك قبلت وجائت امرآة حامل الى رسول الله ليقم عليها الحد فقال حتى تلد وبعد الولادة قال لا حتى فصال المولود عامين بل حتى قيل ادرأوا الحدود بالشبهات ولكن اليوم امثال الملعون حسان وغيرة من يملئون الناس بالخطب وهم اصلا ليسوا دارسى دين بل عصابة من المتخلفيين يقولون الشرع وهم يهرعون الى المليادرات ويلعقوا احذيتهم والناس تعرف ان هذة الاموال...ثم يطلبون حد السرقة على الفقراء ويهروعون الى الحكام ويؤيدون قتل المسلمين وخراب ديار المسلمين ويضللون الناس والله لا يتخذ المضلين عضدا ويقبضون الدرهم والريال وماهم الا دجالين وقوادين وطبعا نار جهنم تشوى بطونهم ثم يتحدثون عن الشرع والحدود بل الراقصة اشرف منهم فهى تقبض بالرقص ويسبوها الناس ولكنهم يزعمون الدين ويقبضون ويزعم لهم بعض الناس التقى وهم فجرة وخربوا ديار المسلمين وامة محمد وقتلهم ولكن الراقصة لا تضر الا نفسها وتسمع كلام يبكيها وهم يسمعون المديح من الجهلة وتبعا لذلك آلحد من آلحد وقالوا ما الدين الا اكل عيش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق