الثلاثاء، 1 مارس 2016

غيابة جب كى تصان لوقتها

فى اعدادى هندسة القاهرة كانت الدفعة اربعة مجموعات وكنت فى المجموعة الاولى وكانت نتججة التريم الاول كنت الاول على المجموعة ثم تدخل بعد ذلك اسرائيل وكانوا ومازالو خدم عند اهل امى وكانوا اهل امى يريدوننى مسيحى وكما لى ميراث ضخم والمهم اشتغل اليهود مع الدولة الحاقدة لانى امير اوروبى وحاكم من ابى ووضعوا المخدرات فى الاكل والشاى واشتغلوا بالسحر على فى كل وقت حتى مات السادات وكانت ظروف انى وقتها بعيد عن يدة وكنت بنام وهو بينضرب بالرصاص وكان يحرمنى من النوم وعموما تخرجت من الكلية وانا الان لى اختراعات رائعة من السيارة الكهربائية الى القنبلة النووية الى تربينة البحر وغيرة واعرف تفتخر بى بلادى ويفتخر بى شعبى وتحدث عنى ولى وقال غيابة جب كى تصان لوقتها لانهم لو لم يفعلوا ذلك كانوا قتلونى فبدل القتل خففوا ذلك وعملوا فى هذة الاشياء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق