وجد كجدهما لأعطيتك مثلهما وفى عام الرمادة طلب من العباس ان يؤم المسلمين فى الصلاة للغيث والمطر وقال يارب هذا عم نبيك وقال عمر مرة بئس المقام فى مكان لايكون فية ابا الحسن وبالنسبة لأرض فستك وكانت فاطمة الزهراء تحادث ابا بكر وعمر وقال عمر سمعت رسول الله يقول نحن الانبياء لا نورث فقالت وماذا تقول عن وورث سليمان داوود فاتفقا معها ان ارض فستك وكان تنفق منها على ال البيت وفقراء المدينة انة لاتغيير فى ذلك ويعود ريعها الى ال البيت وفقراء المدينة وطبعا لا نصدق ان عمر ضرب الباب وكانت خلفة فاطمة والا لما تركة على وكذلك رفض عمر والصحابة ان يرسلا الحسن والحسين فى الغزوات خشية عليهم وقالا بقية رسول الله وفى عهد عمر كانت الفوتحات كثيرة والمال كثير وغزير وتبارى الصحابة فى بناء القصور ولا حاجة طبعا الى ارض فستك وغيرها وكان الحسين يذهب الى الحج ومعة قطعان كثيرة من الخراف فيذبحها وانا هنا اتحدث ان الذين يتكلمون عن عمر والخلفاء الراشدين يتحدوث بعقلية العصر والزمن الحالى اى الحاكم فرعون وهو يقرر ويأمر والناس تبتهل بين يدية ولكن عصر الخلافة الراشدة كان غير ذلك وكان امرهم شورى بينهم وكان عليا مع عمر فى الشورى فى كل الغزوات والقيام بأمور المسلمين وكذلك كبار الصحابة وكانوا كلهم فى المدينة ولم يغادروها وصحيح كان فى عمر شدة وكانت حتى مع اهلة فقتل ابنة على عقوبة الزنا وكان المفرض ان يجلدة غير عمر فلايموت وعموما بعد وفاة الرسول كان عليا صغيرا وامر الرسول ابا بكر ان يصلى بالناس ووصى عمر لعلى بعدة للخلافة وطبعا السنى قال كذب على عمر انة كان يعجن ويخبز للنساء والفقراء ويغسل ويولد وينى الكنائس فى القدس ولا يصلى فيها خوفا عليها وكل كلامهم كذب وكذلك الشيعى قال اكاذيب على عمر ولكنتهم كانوا احباب وكان عملهم لله ولم يكونوا فراعنة او طغاة والله قال عنهم والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار بل بعد موت الرسول طلب خالد ابن الوليد ومعه ابو سفيان ان يكون عليا خليفة للمسلمين وبايعوة وقال خالد لأملئنها على ابو بكر خيلا ورجالا فرض على وقال لة اقشع عنا بسيفك ياخالد ولا تفجعنا فيك فانك ان مت لن تقوم للاسلا قائمة وطبعا لأن عملهم كان لله وليس لمنصب ولكن للدين وبيضة الاسلام وعمر دعا الله ان لايعيش الى عام 60 هجرية فتنة سفهاء قريش الذين يقتلون الحسين ومات شهيدا والذين يتحدثون عنهم بكذب يتحدثون عن انفسهم هم وما بأنفسهم وليس عن عمر وعلى وأنت ياصعلوك مالك ومال الملوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق