الامة العربية كانت ترزخ تحت الاستعمار وخرجت منة وبدأت الحقبة الناصرية وخرج المستعمر وامم القناة وخرج سليما من حرب 65 بتدخل امريكى وروسى وشعارات التحرر العربى والوحدة العربية وكثير من العرب اطلقوا على ابنائهم اسم عبد الناصر ومشاريع كبرى من السد العالى لمصانع الحديد والصلب وانتهت الحقبة الناصر بهزيمة ناصر فى حرب 67 وجائت حقبة العراق فالبترول اى الثروة وعراق الرافدين واشترى السلاح وقالوا قوة عربية كبرى بل صدام هدد الحكام العرب بضربهم بالرصاص فى غرف نومهم ولكن حربة مع ايران ودخولة الكويت ورفضة الانسحاب وجاء التحالف الدولى ودمر العراق واحتلوا بغداد وطبعا معة كان القذائى يفجر الطائرات ودمرة القصف الخارجى ثم ظهرت الحقبة السعودية والبترول والثراء واشترت السلاح ثم مثل من يسلح نفسة ويصنع جيشا ثم تغرة قوتة فيخرج خارج حدودة وبدأت السعودية فى حقبتها بضرب اليمن وفى حرب منذ 11 شهر وتهدد وتقيم تحالف انها ستتدخل فى سوريا وتتوعد ايران وككل بلد يظهر معالم اهميتة وتطورة ويستشعر القوة ويخرج خارج حدودة لاسباب تافهه ويريد السيطرة ونلاحظ ان الجميع جائت نهايتهم بذلك وكانت المانيا قوة عالمية وخرجت خارج حدودها وانهزمت وتوقعت واليابان ضربت امريكا وانتهت كقوة عسكرية وايطاليا كذلك واصبحوا محتلين والقواعدد الاجنبية على اراضيهم وحتى الحقبة الامريكية تدهورت امريكا فيها بسبب حروبها وعانى الاقتصاد وقتل الجنود وبدأت امريكا الان ترفض ارسال الجنود للحرب خارج حدودها بسبب خسائرها فى حروبها الخارجية التى لم تكن تستوجب ارسال الجنود وعموما نحن نقترب من حقبة الجميع يقاتل اى الحرب العالمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق