الرئيس التركى فى طهران و27 %من الاتراك علويين و10 %كرد وهم مع العلويين غير الشيعة فى تركيا وطبعا هى زيارة تساعدة فى الداخل التركى وخاصة بعد اعتبار بعض العرب حزب الله منظمة ارهابية ومحاولة زج تركيا فى التدخل فى حرب واجتياح تركيا وهى زيارة اعتذار وتلطيف الاجواء والتعاون مع ايران اقتصاديا وسياسيا بدل الهرب ومنع حدوث حرب كبرى فى سوريا بين الاطراف وكذلك فى المنطقة وسبقت مصر تركيا برفض الدخول فى حرب مع التحالف وغزو سوريا ويبدو الان الموضوع انتهى للهدوء ويبدو ان تركيا اخذت ثمرة لبنان من الخليج وان ايران تأخذ ثمرتها من الخليج فأخذت لبنان والمنظمة الاممية نددت بالسعودية فى حرب اليمن واعرف الحكمة التى وصى بها الخضر موسى لاتفتحن عليك بابا لا تعرف ماغلقة ولا تغلقن عليك بابا لا تعرف مافتحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق